تُرافقهُ غمامةٌ تُظِلُّه وفيها ملَك
بيان الشافعي/511 ، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : يخرج المهدي على رأسه غمامة ، فيها مناد ينادي: هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه. وقال: هذا حديث حسن ما رويناه إلا من هذا الوجه ، أخرجه أبو نعيم في مناقب المهدي عليه السلام . ومثله عقد الدرر/135 ، وفرائد السمطين:2/316 ، كما في بيان الشافعي بتفاوت يسير ، وفيه: هذا المهدي فاتبعوه . وعنه الفصول المهمة/298 ، وقال: روته الحفاظ كأبي نعيم ، والطبراني ، وغيرهما. ومثله تاريخ الخميس:2/288 ، عن أبي نعيم ، وفرائد فوائد الفكر/30 ، وكفاية الطالب/511 ، عن ابن عمر قال: قال رسول الله عليهما السلام : يخرج المهدي على رأسه غمامة فيها مناد ينادي هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه). انتهى. وفي بعض الروايات على رأسه عمامة بالعين وهو تصحيف .
وفي تلخيص المتشابه:1/417 ، عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وآله قال: يخرج المهدي وعلى رأسه ملك ينادي إن هذا المهدي فاتبعوه) . ومثله بيان الشافعي/512 ، عن عبد الله بن عمرو ، وقال: قلت: هذا حديث حسن روته الحفاظ والأئمة من أهل الحديث كأبي نعيم والطبراني وغيرهما . ومثله المغربي/573 ، وحسَّنه . ومسند الشاميين للطبراني:2/71 ، كبيان الشافعي. وفي مواليد الأئمة ووفياتهم عليهم السلام /201 مرسلاً: غمامة تظله من الشمس تدور معه حيثما دار ، تنادي بصوت فصيح هذا المهدي . والصراط المستقيم:2/260 ، وفيه: وروى ابن المنادي: يفهمه كل قوم بلسانهم). وعنه إثبات الهداة:3/615 .
النعماني/212، عن الحسين بن علي عليهم السلام قال: جاء رجل إلى أمير المؤمنين عليه السلام ، فقال له: يا أمير المؤمنين نبئنا بمهديكم هذا ؟ فقال: إذا درج الدارجون وقلَّ المؤمنون وذهب المجلبون ، فهناك هناك ، فقال: يا أمير المؤمنين ممن الرجل ؟ فقال: من بني هاشم من ذروة طود العرب وبحر مغيضها إذا وردت ، ومخفر أهلها إذا أُتيت ، ومعدن صفوتها إذا اكتدرت ، لايجبن إذا المنايا هكعت ، ولا يخور إذا المنون اكتنعت ، ولاينكل إذا الكماة اصطرعت ، مشمرٌ مغلولب ظفرٌ ضرغامة ، حصد مخدش ذكر ، سيف من سيوف الله ، رأس قثم ، نشو رأسه في باذخ السؤدد وغارز مجده في أكرم المحتد ، فلا يصرفنك عن بيعته صارف عارض ينوص إلى الفتنة كل مناص ، إن قال فشر قائل وإن سكت فذو دعاير . ثم رجع إلى صفة المهدي عليه السلام فقال: أوسعكم كهفاً وأكثركم علماً وأوصلكم رحماً ، اللهم فاجعل بعثه خروجاً من الغُمة ، واجمع به شمل الأمة . فإن خار الله لك فاعزم ولا تنثنِ عنه إن وُفقت له ، ولا تجوزنَّ عنه إن هديت إليه ، هاه - وأومأ بيده إلى صدره- شوقاً إلى رؤيته). وعنه إثبات الهداة:3/537 ، والبحار:51/115 .
بيان الشافعي/511 ، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : يخرج المهدي على رأسه غمامة ، فيها مناد ينادي: هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه. وقال: هذا حديث حسن ما رويناه إلا من هذا الوجه ، أخرجه أبو نعيم في مناقب المهدي عليه السلام . ومثله عقد الدرر/135 ، وفرائد السمطين:2/316 ، كما في بيان الشافعي بتفاوت يسير ، وفيه: هذا المهدي فاتبعوه . وعنه الفصول المهمة/298 ، وقال: روته الحفاظ كأبي نعيم ، والطبراني ، وغيرهما. ومثله تاريخ الخميس:2/288 ، عن أبي نعيم ، وفرائد فوائد الفكر/30 ، وكفاية الطالب/511 ، عن ابن عمر قال: قال رسول الله عليهما السلام : يخرج المهدي على رأسه غمامة فيها مناد ينادي هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه). انتهى. وفي بعض الروايات على رأسه عمامة بالعين وهو تصحيف .
وفي تلخيص المتشابه:1/417 ، عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وآله قال: يخرج المهدي وعلى رأسه ملك ينادي إن هذا المهدي فاتبعوه) . ومثله بيان الشافعي/512 ، عن عبد الله بن عمرو ، وقال: قلت: هذا حديث حسن روته الحفاظ والأئمة من أهل الحديث كأبي نعيم والطبراني وغيرهما . ومثله المغربي/573 ، وحسَّنه . ومسند الشاميين للطبراني:2/71 ، كبيان الشافعي. وفي مواليد الأئمة ووفياتهم عليهم السلام /201 مرسلاً: غمامة تظله من الشمس تدور معه حيثما دار ، تنادي بصوت فصيح هذا المهدي . والصراط المستقيم:2/260 ، وفيه: وروى ابن المنادي: يفهمه كل قوم بلسانهم). وعنه إثبات الهداة:3/615 .
النعماني/212، عن الحسين بن علي عليهم السلام قال: جاء رجل إلى أمير المؤمنين عليه السلام ، فقال له: يا أمير المؤمنين نبئنا بمهديكم هذا ؟ فقال: إذا درج الدارجون وقلَّ المؤمنون وذهب المجلبون ، فهناك هناك ، فقال: يا أمير المؤمنين ممن الرجل ؟ فقال: من بني هاشم من ذروة طود العرب وبحر مغيضها إذا وردت ، ومخفر أهلها إذا أُتيت ، ومعدن صفوتها إذا اكتدرت ، لايجبن إذا المنايا هكعت ، ولا يخور إذا المنون اكتنعت ، ولاينكل إذا الكماة اصطرعت ، مشمرٌ مغلولب ظفرٌ ضرغامة ، حصد مخدش ذكر ، سيف من سيوف الله ، رأس قثم ، نشو رأسه في باذخ السؤدد وغارز مجده في أكرم المحتد ، فلا يصرفنك عن بيعته صارف عارض ينوص إلى الفتنة كل مناص ، إن قال فشر قائل وإن سكت فذو دعاير . ثم رجع إلى صفة المهدي عليه السلام فقال: أوسعكم كهفاً وأكثركم علماً وأوصلكم رحماً ، اللهم فاجعل بعثه خروجاً من الغُمة ، واجمع به شمل الأمة . فإن خار الله لك فاعزم ولا تنثنِ عنه إن وُفقت له ، ولا تجوزنَّ عنه إن هديت إليه ، هاه - وأومأ بيده إلى صدره- شوقاً إلى رؤيته). وعنه إثبات الهداة:3/537 ، والبحار:51/115 .
تعليق