و من خطبه له ع و فيها علة تسمية الشبهة شبهة ثم بيان حال الناس فيها
وَ إ نَّما سُمِّيَتِ الشُّبْهَةُ شُبْهَةً لِاءَنَّها تُشْبِهُ الْحَقَّ، فَاءَمَّا اءَوْلِيَاءُ اللَّهِ فَضِياؤُهُمْ فِيهَا الْيَقِينُ، وَ دَلِيلُهُمْ سَمْتُ الْهُدَى ، وَ اءَمَّا اءَعْدَاءُ اللَّهِ فَدُعاؤُهُمْ فِيهَا الضَّلاَلُ، وَ دَلِيلُهُمُ الْعَمَى ، فَما يَنْجُو مِنَ الْمَوْتِ مَنْ خافَهُ، وَ لا يُعْطَى الْبَقَاءَ مَنْ اءَحَبَّهُ.
وَ إ نَّما سُمِّيَتِ الشُّبْهَةُ شُبْهَةً لِاءَنَّها تُشْبِهُ الْحَقَّ، فَاءَمَّا اءَوْلِيَاءُ اللَّهِ فَضِياؤُهُمْ فِيهَا الْيَقِينُ، وَ دَلِيلُهُمْ سَمْتُ الْهُدَى ، وَ اءَمَّا اءَعْدَاءُ اللَّهِ فَدُعاؤُهُمْ فِيهَا الضَّلاَلُ، وَ دَلِيلُهُمُ الْعَمَى ، فَما يَنْجُو مِنَ الْمَوْتِ مَنْ خافَهُ، وَ لا يُعْطَى الْبَقَاءَ مَنْ اءَحَبَّهُ.
تعليق