قد نَكُون يُومَاً مِنْ ضِمنّ الغَائبِينْ
ولكَنْ نَتمنَى أنْ نَكُون قَد زَرعَنَا أثَراً جَمِيلاً
في الليل ؛ هُناكَ من ينام ليرتاح ، و هناكَ من يَسهر ليتذكَر
اللهُم إرحم فقيراً يرتجف برداً ومريضاً يئن وجعاً ومَكروباً يَنتظر فرجاً
هُنآك نآفذة تُسمى الآمل لآ يَقـف عَليهـا الآ مَن كآن ايمآنه بالله كَبيـر
تعليق