وأما الفأرة: فكانت إمراة متزوجة برجلين ، ولم يعلم أحدهما بالأخر ، وسماها رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) الفويسقة .
وأما الحية : فكان رجل والياً ظالماً يظلم الناس بغير حق فمسخه الله تعالى .
وشهد الرهبان جميعاً بأن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ودعوا للإمام علي ( عليه أفضل الصلاة والسلام ) وانصرفوا إلى الشام واجتمعوا بأهلهم فرحين مسرورين
وأما الحية : فكان رجل والياً ظالماً يظلم الناس بغير حق فمسخه الله تعالى .
تعليق