حبّ أهل البيت عليهم السلام حبّ لله وفي الله
إنّ حبّ أهل البيت عليهم السلام يجسّد حبّ الله تعالى وحبّ رسوله صلى الله عليه وآله وسلم في أجلى صوره، وذلك غاية أمل المؤمنين، قال تعالى:
(والَّذِينَ آمَنُوا أشدُّ حُبّاً للهِ).
وقال تعالى:
(قُلْ إن كُنتُم تُحبُّونَ اللهَ فاتَّبِعُوني يُحببكُمُ اللهُ).
استكمال الدين
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
حبّ أهل بيتي وذريتي استكمال الدين .
طاعة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم
إنّ حبّ أهل البيت عليهم السلام والتمسك بولائهم هو أمر إلهي ورد في الكتاب الكريم وعلى لسان الرسول الاَعظم صلى الله عليه وآله وسلم وعليه فان محبتهم طاعة لله تعالى وللرسول صلى الله عليه وآله وسلم:
(وَمَن يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقد فَازَ فَوزَاً عَظيماً).
التمسّك بالعروة الوثقى
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مخاطباً أمير المؤمنين علي عليه السلام:
«يا علي، من أحبكم وتمسك بكم، فقد تمسك بالعروة الوثقى»
اطمئنان القلب وطهارته
قال أمير المؤمنين عليه السلام:
«إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لمّا نزلت هذه الآية
(ألا بِذكرِ اللهِ تَطمَئنُّ القُلوبُ)
قال:
ذاك من أحبّ الله ورسوله، وأحبّ أهل بيتي صادقاً غير كاذب، وأحب المؤمنين شاهداً وغائباً، ألا بذكر الله يتحابون»
الاغتباط عند الموت
قال أمير المؤمنين عليه السلام للحارث الاَعور:
«لينفعنّك حبنا عند ثلاث: عند نزول ملك الموت، وعند مساءلتك في قبرك، وعند موقفك بين يدي الله»
الشفاعة يوم القيامة
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
«شفاعتي لاُمتي من أحب أهل بيتي، وهم شيعتي»
خير الدنيا والآخرة
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
«من رزقه الله حب الاَئمة من أهل بيتي، فقد أصاب خير الدنيا والآخرة، فلا يشكّنّ أحدٌ أنه في الجنة، فإنّ في حبّ أهل بيتي عشرين خصلة، عشر منها في الدنيا، وعشر منها في الآخرة.
أما التي في الدنيا:
فالزهد، والحرص على العمل، والورع في الدين، والرغبة في العبادة، والتوبة قبل الموت، والنشاط في قيام الليل، واليأس ممّا في أيدي الناس، والحفظ لاَمر الله ونهيه عزَّ وجل، والتاسعة بغض الدنيا، والعاشرة السخاء.
وأما التي في الآخرة:
فلا ينشر له ديوان، ولا ينصب له ميزان، ويعطى كتابه بيمينه، وتكتب له براءة من النار، ويبيَضّ وجهه، ويكسى حلل من حلل الجنّة، ويُشفّع في مائة من أهل بيته، وينظر الله عزَّ وجلّ إليه بالرحمة، ويُتَوّج من تيجان الجنة، والعاشرة يدخل الجنة بغير حساب، فطوبى لمحبي أهل بيتي»
نور يوم القيامة
قال صلى الله عليه وآله وسلم:
«أما والله لا يحبّ أهل بيتي عبدٌ إلاّ أعطاه الله عزَّ وجل نوراً حتى يرد عليّ الحوض، ولا يبغض أهل بيتي عبدٌ إلاّ احتجب الله عنه يوم القيامة»
الحشر مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم وآله عليهم السلام
عن أمير المؤمنين عليه السلام قال:
«إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أخذ بيد الحسن والحسين، فقال: من أحبني وأحبّ هذين وأباهما وأُمهما، كان معي في درجتي يوم القيامة»
نسأل الله أن يرزقنا شفاعتهم يوم القيامة
ونسألكم الدعاء
إنّ حبّ أهل البيت عليهم السلام يجسّد حبّ الله تعالى وحبّ رسوله صلى الله عليه وآله وسلم في أجلى صوره، وذلك غاية أمل المؤمنين، قال تعالى:
(والَّذِينَ آمَنُوا أشدُّ حُبّاً للهِ).
وقال تعالى:
(قُلْ إن كُنتُم تُحبُّونَ اللهَ فاتَّبِعُوني يُحببكُمُ اللهُ).
استكمال الدين
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
حبّ أهل بيتي وذريتي استكمال الدين .
طاعة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم
إنّ حبّ أهل البيت عليهم السلام والتمسك بولائهم هو أمر إلهي ورد في الكتاب الكريم وعلى لسان الرسول الاَعظم صلى الله عليه وآله وسلم وعليه فان محبتهم طاعة لله تعالى وللرسول صلى الله عليه وآله وسلم:
(وَمَن يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقد فَازَ فَوزَاً عَظيماً).
التمسّك بالعروة الوثقى
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مخاطباً أمير المؤمنين علي عليه السلام:
«يا علي، من أحبكم وتمسك بكم، فقد تمسك بالعروة الوثقى»
اطمئنان القلب وطهارته
قال أمير المؤمنين عليه السلام:
«إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لمّا نزلت هذه الآية
(ألا بِذكرِ اللهِ تَطمَئنُّ القُلوبُ)
قال:
ذاك من أحبّ الله ورسوله، وأحبّ أهل بيتي صادقاً غير كاذب، وأحب المؤمنين شاهداً وغائباً، ألا بذكر الله يتحابون»
الاغتباط عند الموت
قال أمير المؤمنين عليه السلام للحارث الاَعور:
«لينفعنّك حبنا عند ثلاث: عند نزول ملك الموت، وعند مساءلتك في قبرك، وعند موقفك بين يدي الله»
الشفاعة يوم القيامة
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
«شفاعتي لاُمتي من أحب أهل بيتي، وهم شيعتي»
خير الدنيا والآخرة
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
«من رزقه الله حب الاَئمة من أهل بيتي، فقد أصاب خير الدنيا والآخرة، فلا يشكّنّ أحدٌ أنه في الجنة، فإنّ في حبّ أهل بيتي عشرين خصلة، عشر منها في الدنيا، وعشر منها في الآخرة.
أما التي في الدنيا:
فالزهد، والحرص على العمل، والورع في الدين، والرغبة في العبادة، والتوبة قبل الموت، والنشاط في قيام الليل، واليأس ممّا في أيدي الناس، والحفظ لاَمر الله ونهيه عزَّ وجل، والتاسعة بغض الدنيا، والعاشرة السخاء.
وأما التي في الآخرة:
فلا ينشر له ديوان، ولا ينصب له ميزان، ويعطى كتابه بيمينه، وتكتب له براءة من النار، ويبيَضّ وجهه، ويكسى حلل من حلل الجنّة، ويُشفّع في مائة من أهل بيته، وينظر الله عزَّ وجلّ إليه بالرحمة، ويُتَوّج من تيجان الجنة، والعاشرة يدخل الجنة بغير حساب، فطوبى لمحبي أهل بيتي»
نور يوم القيامة
قال صلى الله عليه وآله وسلم:
«أما والله لا يحبّ أهل بيتي عبدٌ إلاّ أعطاه الله عزَّ وجل نوراً حتى يرد عليّ الحوض، ولا يبغض أهل بيتي عبدٌ إلاّ احتجب الله عنه يوم القيامة»
الحشر مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم وآله عليهم السلام
عن أمير المؤمنين عليه السلام قال:
«إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أخذ بيد الحسن والحسين، فقال: من أحبني وأحبّ هذين وأباهما وأُمهما، كان معي في درجتي يوم القيامة»
نسأل الله أن يرزقنا شفاعتهم يوم القيامة
ونسألكم الدعاء
تعليق