الإمام المهدي عليه السلام هو الآخذ بثأر الحسين عليه السلام
كامل الزيارات/336، عن الحلبي ، قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام : لما قتل الحسين عليه السلام سمع أهلنا قائلاً يقول بالمدينة: اليوم نزل البلاء على هذه الأمة فلا ترون فرحاً حتى يقوم قائمكم فيشفي صدوركم ويقتل عدوكم ، وينال بالوتر أوتاراً ) . وعنه إثبات الهداة:3/531 ، والبحار:45/172 .
كامل الزيارات/63، عن محمد بن سنان ، عن رجل قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام في قوله تعالى: وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً؟ قال: ذلك قائم آل محمد يخرج فيقتل بدم الحسين عليه السلام ، فلو قتل أهل الأرض لم يكن مسرفاً ، وقوله: فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ: لم يكن ليصنع شيئاً يكون سرفاً . ثم قال أبو عبد الله عليه السلام : يقتل والله ذراري قتلة الحسين عليه السلام بفعال آبائها). وعنه إثبات الهداة:3/530 ، والمحجة/127 ، والبحار:45/298 .
غيبة الطوسي/115 ، عن الفضيل بن الزبير قال سمعت زيد بن علي يقول: هذا المنتظر من ولد الحسين بن علي في ذرية الحسين وفي عقب الحسين عليه السلام . وهو المظلوم الذي قال الله تعالى: وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً: قال وليه رجل من ذريته من عقبه ثم قرأ: وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ... فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ: قال: سلطانه حجته على جميع من خلق الله تعالى ، حتى يكون له الحجة على الناس ، ولايكون لأحد عليه حجة). وعنه إثبات الهداة:3/504 ، والبحار:51/35 .
تفسير القمي:2/84 ، عن ابن مسكان ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله: أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا: قال: إن العامة يقولون نزلت في رسول الله صلى الله عليه وآله لما أخرجته قريش من مكة ، وإنما هي للقائم عليه السلام إذا خرج يطلب بدم الحسين عليه السلام ، وهو قوله: نحن أولياء الدم وطلاب الدية). وعنه إثبات الهداة:3/552 ، والبحار:51/47 .
مناقب ابن شهرآشوب:4/85 ، عن زين العابدين عن أبيه عليهما السلام في قصة قتل الملك الروماني ليحيى بن زكريا عليهما السلام وكيف سلط الله عليهم من قتل منهم على دمه سبعين ألفاً ! جاء فيه قول الحسين عليه السلام : يا ولدي يا علي والله لايسكن دمي حتى يبعث الله المهدي فيقتل على دمي من المنافقين الكفرة الفسقة سبعين ألفاً). وعنه البحار:45/299 .
تفسير العياشي:2/290 ، عن سلام بن المستنير ، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً: قال: هو الحسين بن علي عليه السلام قتل مظلوماً ونحن أولياؤه ، والقائم منا إذا قام طلب بثأر الحسين فيَقتل حتى يقال قد أسرف في القتل . وقال: المقتول الحسين عليه السلام ووليه القائم ، والإسراف في القتل: أن يقتل غير قاتله. إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً: فإنه لا يذهب من الدنيا حتى ينتصر برجل من آل رسول الله صلى الله عليه وآله ، يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً ). وعنه إثبات الهداة:3/552 ، والبرهان:2/419 .
وفي الكافي:4/170 ، عن رزين قال قال أبو عبد الله عليه السلام : لما ضرب الحسين بن علي عليهما السلام بالسيف فسقط ثم ابتدر ليقطع رأسه ، نادى مناد من بطنان العرش: ألا أيتها الأمة المتحيرة الضالة بعد نبيها ، لا وفقكم الله لاضحى ولا لفطر . قال ثم قال أبو عبد الله عليه السلام : فلا جرم والله ما وفقوا ولا يوفقون حتى يثأر ثائر الحسين عليه السلام ). ونحوه الفقيه:2/89 ، وأمالي الصدوق/142 ، وفيه: حتى يقوم ثائر الحسين ، وعلل الشرائع:2/389 ، وعنهما البحار:91/134 .
تفسير فرات/122، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً: قال: سمى الله المهدي المنصور كما سمى أحمد محمداً وكما سمى عيسى المسيح عليه السلام ). وعنه البحار:51/30 .
تفسير القمي:2/87: وَمَنْ عَاقَبَ: يعني رسول الله صلى الله عليه وآله ، بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ: يعني حسيناً أرادوا أن يقتلوه . ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللهُ: يعني بالقائم من ولده ) . وعنه المحجة/144، والبرهان:3/103، والبحار:51/47 .
كامل الزيارات/336، عن الحلبي ، قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام : لما قتل الحسين عليه السلام سمع أهلنا قائلاً يقول بالمدينة: اليوم نزل البلاء على هذه الأمة فلا ترون فرحاً حتى يقوم قائمكم فيشفي صدوركم ويقتل عدوكم ، وينال بالوتر أوتاراً ) . وعنه إثبات الهداة:3/531 ، والبحار:45/172 .
كامل الزيارات/63، عن محمد بن سنان ، عن رجل قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام في قوله تعالى: وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً؟ قال: ذلك قائم آل محمد يخرج فيقتل بدم الحسين عليه السلام ، فلو قتل أهل الأرض لم يكن مسرفاً ، وقوله: فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ: لم يكن ليصنع شيئاً يكون سرفاً . ثم قال أبو عبد الله عليه السلام : يقتل والله ذراري قتلة الحسين عليه السلام بفعال آبائها). وعنه إثبات الهداة:3/530 ، والمحجة/127 ، والبحار:45/298 .
غيبة الطوسي/115 ، عن الفضيل بن الزبير قال سمعت زيد بن علي يقول: هذا المنتظر من ولد الحسين بن علي في ذرية الحسين وفي عقب الحسين عليه السلام . وهو المظلوم الذي قال الله تعالى: وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً: قال وليه رجل من ذريته من عقبه ثم قرأ: وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ... فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ: قال: سلطانه حجته على جميع من خلق الله تعالى ، حتى يكون له الحجة على الناس ، ولايكون لأحد عليه حجة). وعنه إثبات الهداة:3/504 ، والبحار:51/35 .
تفسير القمي:2/84 ، عن ابن مسكان ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله: أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا: قال: إن العامة يقولون نزلت في رسول الله صلى الله عليه وآله لما أخرجته قريش من مكة ، وإنما هي للقائم عليه السلام إذا خرج يطلب بدم الحسين عليه السلام ، وهو قوله: نحن أولياء الدم وطلاب الدية). وعنه إثبات الهداة:3/552 ، والبحار:51/47 .
مناقب ابن شهرآشوب:4/85 ، عن زين العابدين عن أبيه عليهما السلام في قصة قتل الملك الروماني ليحيى بن زكريا عليهما السلام وكيف سلط الله عليهم من قتل منهم على دمه سبعين ألفاً ! جاء فيه قول الحسين عليه السلام : يا ولدي يا علي والله لايسكن دمي حتى يبعث الله المهدي فيقتل على دمي من المنافقين الكفرة الفسقة سبعين ألفاً). وعنه البحار:45/299 .
تفسير العياشي:2/290 ، عن سلام بن المستنير ، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً: قال: هو الحسين بن علي عليه السلام قتل مظلوماً ونحن أولياؤه ، والقائم منا إذا قام طلب بثأر الحسين فيَقتل حتى يقال قد أسرف في القتل . وقال: المقتول الحسين عليه السلام ووليه القائم ، والإسراف في القتل: أن يقتل غير قاتله. إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً: فإنه لا يذهب من الدنيا حتى ينتصر برجل من آل رسول الله صلى الله عليه وآله ، يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً ). وعنه إثبات الهداة:3/552 ، والبرهان:2/419 .
وفي الكافي:4/170 ، عن رزين قال قال أبو عبد الله عليه السلام : لما ضرب الحسين بن علي عليهما السلام بالسيف فسقط ثم ابتدر ليقطع رأسه ، نادى مناد من بطنان العرش: ألا أيتها الأمة المتحيرة الضالة بعد نبيها ، لا وفقكم الله لاضحى ولا لفطر . قال ثم قال أبو عبد الله عليه السلام : فلا جرم والله ما وفقوا ولا يوفقون حتى يثأر ثائر الحسين عليه السلام ). ونحوه الفقيه:2/89 ، وأمالي الصدوق/142 ، وفيه: حتى يقوم ثائر الحسين ، وعلل الشرائع:2/389 ، وعنهما البحار:91/134 .
تفسير فرات/122، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً: قال: سمى الله المهدي المنصور كما سمى أحمد محمداً وكما سمى عيسى المسيح عليه السلام ). وعنه البحار:51/30 .
تفسير القمي:2/87: وَمَنْ عَاقَبَ: يعني رسول الله صلى الله عليه وآله ، بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ: يعني حسيناً أرادوا أن يقتلوه . ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللهُ: يعني بالقائم من ولده ) . وعنه المحجة/144، والبرهان:3/103، والبحار:51/47 .
تعليق