مسبار ناسا يقلع لاكتشاف الأجسام الفضائية
أقلع قمر صناعي لناسا من كاليفورنيا لاستكشاف الأجسام التي يزخر بها الفضاء الخارجي للأرض.
وأقلع القمر الصناعي –ويدعى وايز- عند الساعة الثانية وتسع دقائق بتوقيت جرينتش من قاعدة فاندنبيرك الفضائية، على متن الصاروخ دلتا اثنين.
وسيلتقط وايز وهج مئات الملايين من الأجسام الفضائية.
وتتطلع ناسا إلى أن يتمكن المسبار الفضائي من اكتشاف أجسام لم تُرَ من قبل، من بينها عدد من الأنجم الباردة، أو المجرات الأكثر توهجا.
وسيعمل المسبار الذي بلغت تكلفته 320 مليون دولار على مسح الفضاء بالأشعة تحت الحمراء ذات الحساسية التي تقدر بمئة ضعف ما هو معتاد.
وسيساهم المسبار في جهود حماية كوكب الأرض، إذ سيمكن من رصد عدد من المذنبات والكويكبات الداكنة القريبة من الأرض.
وسيلتحق وايز بمسبارين أثنين يعملان بالأشعة تحت الحمراء، أحدهما لوكالة الفضاء الأوروبية. ويختلف وايز عن سلفيه بكونه قادرا على مسح السماء بكاملها، لرصد أجرام فضائية داكنة لا يمكن رصدها بالوسائل المتاحة حتى الآن.
أقلع قمر صناعي لناسا من كاليفورنيا لاستكشاف الأجسام التي يزخر بها الفضاء الخارجي للأرض.
وأقلع القمر الصناعي –ويدعى وايز- عند الساعة الثانية وتسع دقائق بتوقيت جرينتش من قاعدة فاندنبيرك الفضائية، على متن الصاروخ دلتا اثنين.
وسيلتقط وايز وهج مئات الملايين من الأجسام الفضائية.
وتتطلع ناسا إلى أن يتمكن المسبار الفضائي من اكتشاف أجسام لم تُرَ من قبل، من بينها عدد من الأنجم الباردة، أو المجرات الأكثر توهجا.
وسيعمل المسبار الذي بلغت تكلفته 320 مليون دولار على مسح الفضاء بالأشعة تحت الحمراء ذات الحساسية التي تقدر بمئة ضعف ما هو معتاد.
وسيساهم المسبار في جهود حماية كوكب الأرض، إذ سيمكن من رصد عدد من المذنبات والكويكبات الداكنة القريبة من الأرض.
وسيلتحق وايز بمسبارين أثنين يعملان بالأشعة تحت الحمراء، أحدهما لوكالة الفضاء الأوروبية. ويختلف وايز عن سلفيه بكونه قادرا على مسح السماء بكاملها، لرصد أجرام فضائية داكنة لا يمكن رصدها بالوسائل المتاحة حتى الآن.
تعليق