تويت
لبناني يصنع أغلى مسبحة تحمل أسماء الله الحسنى
صنع حرفي لبناني مقيم في باريس ما يعتقد أنها أغلى مسبحة بالأحجار الكريمة في العالم تحمل أسماء الله الحسنى إذ تحتوي على أكثر من 16700 حبة من الماس والياقوت الأزرق.
وقال ناجي اوبا الذي يعمل منذ عقود في صناعة وزخرفة الاعمال الفنية المصنوعة من المجوهرات أن "مسبحة الرحمن" كما يطلق عليها "فريدة من نوعها في العالم وهي مرشحة لنيل شهادة موسوعة غينس للارقام القياسية" وأضاف "أن المسبحة هي نتيجة عمل دقيق وطويل استمر أكثر من سنتين وتطلب الكثير من الأبحاث والجهد للوصول إلى مسبحة تتسم بالكثير من الفخامة وإنما أيضا تتميز بقيمة دينية كبيرة" , وعما اذا كان اوبا صنع هذه المسبحة لشخص معين، قال ان اثرياء كثر من المسلمين العرب، وخصوصا الخليجيين، اعربوا عن رغبتهم في شرائها، لذا سوف تعرض في مزاد علني خاص.
وتتكون المسبحة من خرزات بيضاوية مصنوعة من الذهب الابيض عيار 18 قيراطا مع نقش على كل خرزة لاحد اسماء الله الحسنى، لتكتمل الاسماء على جميع خرزات المسبحة البالغ عددها 99 خرزة , وزينت الخرزات البيضاوية بالياقوت الأزرق النادر فيما استخدمت حبات الماس ذات النقاوة الخالصة لنقش اسماء الله الحسنى على الخرزات.
صنع حرفي لبناني مقيم في باريس ما يعتقد أنها أغلى مسبحة بالأحجار الكريمة في العالم تحمل أسماء الله الحسنى إذ تحتوي على أكثر من 16700 حبة من الماس والياقوت الأزرق.
وقال ناجي اوبا الذي يعمل منذ عقود في صناعة وزخرفة الاعمال الفنية المصنوعة من المجوهرات أن "مسبحة الرحمن" كما يطلق عليها "فريدة من نوعها في العالم وهي مرشحة لنيل شهادة موسوعة غينس للارقام القياسية" وأضاف "أن المسبحة هي نتيجة عمل دقيق وطويل استمر أكثر من سنتين وتطلب الكثير من الأبحاث والجهد للوصول إلى مسبحة تتسم بالكثير من الفخامة وإنما أيضا تتميز بقيمة دينية كبيرة" , وعما اذا كان اوبا صنع هذه المسبحة لشخص معين، قال ان اثرياء كثر من المسلمين العرب، وخصوصا الخليجيين، اعربوا عن رغبتهم في شرائها، لذا سوف تعرض في مزاد علني خاص.
وتتكون المسبحة من خرزات بيضاوية مصنوعة من الذهب الابيض عيار 18 قيراطا مع نقش على كل خرزة لاحد اسماء الله الحسنى، لتكتمل الاسماء على جميع خرزات المسبحة البالغ عددها 99 خرزة , وزينت الخرزات البيضاوية بالياقوت الأزرق النادر فيما استخدمت حبات الماس ذات النقاوة الخالصة لنقش اسماء الله الحسنى على الخرزات.
منقول
حسين منجل العكيلي
تعليق