تفكروا وتأملوا في هاتين الآيتين .قال تعلى
( ولاتقتلواأولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ) وقال
( ولاتقتلواأولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم )
السؤال: هولماذفي الآيه الاولى قدم رزق الآباء على رزق الابناء وفي الآيه الثانيه قدم رزق الابناء .
الجواب :الآيه الأولى تشير إلى أن الأب فقير فعلاً فهي تحذره من قتل أولاده جوعاًوتحثه على السعي على عياله ، فالله سوف يرزقه ثم يرزق أولاده ثانية من رزقه ( نحن نرزقكم وإياهم )
ونستفيد من هذه الآيه ، حث الشرع على العمل ، بحيث جعل الله الكاد على عياله سبباً في رزقهم،
وقدوردت احاديث كثيره ثحث علي العمل وتعتبره جهاد في سبيل الله
أمّاالآيه الثانيه تشير إلى أن الأب غني بالفعل ولكنه يخاف أن يصبح فقير إن كثرت عياله ، فيوقف الانجاب بل يصل الى قتل النطفه اذاانعقدت تحسباً من الفقرالمتوقع بمجيئ الولد ، وهناتعطيه الآيه بشارة برزق الولد مع مجيئه ( نحن نرزقهم وإياكم ) أي جعل مجيئ الولد سبباً في رزق الاب أيضاً ، على العكس مما تصور هو في أن يكون الولد سبباً لفقره .
( ولاتقتلواأولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ) وقال
( ولاتقتلواأولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم )
السؤال: هولماذفي الآيه الاولى قدم رزق الآباء على رزق الابناء وفي الآيه الثانيه قدم رزق الابناء .
الجواب :الآيه الأولى تشير إلى أن الأب فقير فعلاً فهي تحذره من قتل أولاده جوعاًوتحثه على السعي على عياله ، فالله سوف يرزقه ثم يرزق أولاده ثانية من رزقه ( نحن نرزقكم وإياهم )
ونستفيد من هذه الآيه ، حث الشرع على العمل ، بحيث جعل الله الكاد على عياله سبباً في رزقهم،
وقدوردت احاديث كثيره ثحث علي العمل وتعتبره جهاد في سبيل الله
أمّاالآيه الثانيه تشير إلى أن الأب غني بالفعل ولكنه يخاف أن يصبح فقير إن كثرت عياله ، فيوقف الانجاب بل يصل الى قتل النطفه اذاانعقدت تحسباً من الفقرالمتوقع بمجيئ الولد ، وهناتعطيه الآيه بشارة برزق الولد مع مجيئه ( نحن نرزقهم وإياكم ) أي جعل مجيئ الولد سبباً في رزق الاب أيضاً ، على العكس مما تصور هو في أن يكون الولد سبباً لفقره .
تعليق