يكاد صوته يختنق برما وضيقا غداة يصل به المطاف إلى ( بنات الرسالة ) :
أتراك تتمالك عواطفك عند قراءتك مثل هذه الصورة الحسية دون أن تجهش مستعبراً، تتساقط منك ألأدمع مستسلمة هاربة ! !
وتخف اللوعة لدى الشاعر حين يتذكر مفزعا تتجمع به آماله في الإقتصاص من ألأعداء وإحلال الصلاح والطمأنينة ونشر العدالة من ديوان سيدحيدرالحلي رض
| وأَمضَّ ما جرعت من الغصص التي | |
قدحت بجانحة الهدى ايراءها |
| هتـك الطغـات على بنـات محمد | |
حجب النبوة خدرها وخباءها |
| عجبــا لحلـم ألله و هـي بعيـنه | |
برزت تطيل عويلها وبكاءها |
| و يرى من الزفـرات تجمع قلبـها | |
بيد وتدفـع في يـد أعداءها |
أتراك تتمالك عواطفك عند قراءتك مثل هذه الصورة الحسية دون أن تجهش مستعبراً، تتساقط منك ألأدمع مستسلمة هاربة ! !
وتخف اللوعة لدى الشاعر حين يتذكر مفزعا تتجمع به آماله في الإقتصاص من ألأعداء وإحلال الصلاح والطمأنينة ونشر العدالة من ديوان سيدحيدرالحلي رض





تعليق