من الفوائد التي تتعلّق بالأمة من غيبة الإمام عليه السّلام:
1 ـ أنّ ظهور الإمام عليه السّلام لمّا وُصف بأنّه سيكون بغتةً، مَثَله كمَثَل الساعة، فإنّ ذلك يدعو كلّ مؤمن إلى الاستقامة على الشريعة، والالتزام بأوامرها ونواهيها.
2 ـ أنّ ذلك يدعو كلّ مؤمن إلى أن يكون في (حالة استعداد)، من حيث التهيّؤ للانضمام إلى جيش الإمام المهدي عليه السّلام، والاستعداد للتضحية في سبيل إقامة شرع الله تعالى وبسط حكومته الإلهيّة في كلّ الأرض.
3 ـ أنّ هذه الغيبة تحفّز المؤمن للنهوض بمسؤوليّته في مجال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
4 ـ أنّ الاُمّة التي تعيش الاعتقاد بالمهدي الحيّ الموجود تعيش حالة الشعور بالكرامة والعزّة، فلا تذلّ لجبروت الطغاة، وتأنف من الذلّ والهوان، وتستصغِر قوى الاستكبار، مترقّبة لظهوره المظفّر في كلّ ساعة.
5 ـ تحصيل الثواب والأجر على الانتظار، وانت تعلم أنّ مَن مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتةً جاهليّة.
يُضاف إلى هذه الثمرات فوائد أخرى يكتسبها المعتقِد بظهور الإمام المهديّ عليه السّلام في آخرته، منها تصحيح اعتقاده بعدل الله تعالى ورأفته بهذه الأمّة التي لم يتركها الله سدىً ينتهبها اليأس ويفتك بها القنوط، دون أن يمدّ لها حبل الرجاء بظهور الدين على كلّ الأرض بقيادة الإمام المهديّ عليه السّلام. منقول بتصرف من كتاب دراسة وثائقيه عن الامام المهدي ع
1 ـ أنّ ظهور الإمام عليه السّلام لمّا وُصف بأنّه سيكون بغتةً، مَثَله كمَثَل الساعة، فإنّ ذلك يدعو كلّ مؤمن إلى الاستقامة على الشريعة، والالتزام بأوامرها ونواهيها.
2 ـ أنّ ذلك يدعو كلّ مؤمن إلى أن يكون في (حالة استعداد)، من حيث التهيّؤ للانضمام إلى جيش الإمام المهدي عليه السّلام، والاستعداد للتضحية في سبيل إقامة شرع الله تعالى وبسط حكومته الإلهيّة في كلّ الأرض.
3 ـ أنّ هذه الغيبة تحفّز المؤمن للنهوض بمسؤوليّته في مجال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
4 ـ أنّ الاُمّة التي تعيش الاعتقاد بالمهدي الحيّ الموجود تعيش حالة الشعور بالكرامة والعزّة، فلا تذلّ لجبروت الطغاة، وتأنف من الذلّ والهوان، وتستصغِر قوى الاستكبار، مترقّبة لظهوره المظفّر في كلّ ساعة.
5 ـ تحصيل الثواب والأجر على الانتظار، وانت تعلم أنّ مَن مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتةً جاهليّة.
يُضاف إلى هذه الثمرات فوائد أخرى يكتسبها المعتقِد بظهور الإمام المهديّ عليه السّلام في آخرته، منها تصحيح اعتقاده بعدل الله تعالى ورأفته بهذه الأمّة التي لم يتركها الله سدىً ينتهبها اليأس ويفتك بها القنوط، دون أن يمدّ لها حبل الرجاء بظهور الدين على كلّ الأرض بقيادة الإمام المهديّ عليه السّلام. منقول بتصرف من كتاب دراسة وثائقيه عن الامام المهدي ع
تعليق