السلام عليكم ٢٩٢ ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن عمر بن جُبَير العَرْزَمي ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : « من قرأ سورة ( لقمان ) في كلّ ليلة وكّل الله به في ليلته ملائكة يحفَظونه من إبليس وجنوده حتّى يُصبح ، فإذا قرأها بالنهار لم يزالوا يحفظونه من إبليس وجنوده حتّى يُمسي » (١).
٢٩٣ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عن النبي صلىاللهعليهوآله ، قال : « من قرأ سورة ( لقمان ) كان لقمان له رفيقاً يوم القيامة ، واُعطي من الحسنات عشراً ، بعدد من
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٣٦ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥٣ / ٧٨٧٣ ، والبحار ٩٢ : ٢٨٧ / ١ ، وورد أيضاً في فقه الإمام الرضا عليهالسلام : ٣٤٢ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٦ / ٤٨٦٢ ، ومكارم الأخلاق ٢ : ١٨٤ / ٢٤٨٦.
١٣٠
عمل بالمعروف وعمل بالمنكر » (١).
٢٩٤ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه السورة كان لقمان رفيقه يوم القيامة ، واُعطي من الحسنات عشراً بعدد من أمر بالمعروف ونهى عن المنكر.
ومن كتبها وسقاها من في جوفه علّة زالت عنه ، ومن كان يَنْزِف دماً ، رجل أو إمرأة ، وعلّقها على موضع الدم ، انقطع عنه بإذن الله تعالى » (٢).
٢٩٥ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من كتبها وسقاها مَن في جوفه غاشية زالت عنه ، ومن كان ينزف دماً ، امرأةً كانت أو رجلاً ، وعلّقها على موضع الدم ، انقطع عنه بإذن الله تعالى » (٣).
٢٩٦ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من كتبها وسقى بها رجلاً أو امرأةً في جوفها غاشية ، أو علّة من العِلَل ، عُوفي وأمن من الحُمّى ، وزال عنه كلّ أذى بإذن الله تعالى » (٤).
__________________
(١) مجمع البيان ٤ : ٣١٢ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٦ / ٤٨٦١.
(٢) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٤ : ٣٥٩ / ٨٣٨٠.
(٣) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٤ : ٣٥٩ / ٨٣٨١.
(٤) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٤ : ٣٥٩ / ٨٣٨٢
٢٩٣ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عن النبي صلىاللهعليهوآله ، قال : « من قرأ سورة ( لقمان ) كان لقمان له رفيقاً يوم القيامة ، واُعطي من الحسنات عشراً ، بعدد من
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٣٦ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥٣ / ٧٨٧٣ ، والبحار ٩٢ : ٢٨٧ / ١ ، وورد أيضاً في فقه الإمام الرضا عليهالسلام : ٣٤٢ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٦ / ٤٨٦٢ ، ومكارم الأخلاق ٢ : ١٨٤ / ٢٤٨٦.
١٣٠
عمل بالمعروف وعمل بالمنكر » (١).
٢٩٤ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه السورة كان لقمان رفيقه يوم القيامة ، واُعطي من الحسنات عشراً بعدد من أمر بالمعروف ونهى عن المنكر.
ومن كتبها وسقاها من في جوفه علّة زالت عنه ، ومن كان يَنْزِف دماً ، رجل أو إمرأة ، وعلّقها على موضع الدم ، انقطع عنه بإذن الله تعالى » (٢).
٢٩٥ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من كتبها وسقاها مَن في جوفه غاشية زالت عنه ، ومن كان ينزف دماً ، امرأةً كانت أو رجلاً ، وعلّقها على موضع الدم ، انقطع عنه بإذن الله تعالى » (٣).
٢٩٦ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من كتبها وسقى بها رجلاً أو امرأةً في جوفها غاشية ، أو علّة من العِلَل ، عُوفي وأمن من الحُمّى ، وزال عنه كلّ أذى بإذن الله تعالى » (٤).
__________________
(١) مجمع البيان ٤ : ٣١٢ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٦ / ٤٨٦١.
(٢) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٤ : ٣٥٩ / ٨٣٨٠.
(٣) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٤ : ٣٥٩ / ٨٣٨١.
(٤) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٤ : ٣٥٩ / ٨٣٨٢
تعليق