من أجل ديمومة سر الحياة والوصول الى طهارة النفس والمحافظة عليها هو اﻻلتزام بأحكام اﻻمام علي عليه السﻼم :
1ــ حساب النفس (جهاد النفس ) قال اﻻمام علي (ع) ((من جاهد النفس أكمل التقى )) .وقال اﻻمام (ع)(( من حاسب نفسه ربح ومن غفل عنها خسر )) .
2ــ منع النفس من المشهيات، قال اﻻمام علي (ع)من صفات المتقين (( إن أستصعبت عليه نفسه فيما تكره لم يعطها سؤلها فيما تحب )) (( وﻻترخصوا ﻷنفسكم فتذهب بكم الرخص مذاهب الظلمة )) . ((فرحم الله رجﻼً نزع شهوته وقمع هوى نفسه..... ))
3ــ ترك المعاصي وفعل الواجبات : قال اﻻمام علي (ع) :أمرءُ ألجم نفسه بلجامها،وزمها بزمامها،فأمسكها بلجامها عن معاصي الله وقادها بزمامها الى طاعة الله .
4ــ ترويض النفس وتأديبها : قال اﻻمام علي (ع) (( وأنما هي نفسي أروضها بالتقوى لتأتي آمنة يوم الخوف اﻻكبر ... )).
5ــ السعادة بالتقوى : وقال اﻻمام علي (ع) في وصف المتقين الذي يصل الى مرحلة السعادة ((المتقي من أتعب نفسه ﻵخرته وأراح الناس من نفسه )) . وفي حالة النفس السعيدة التي تكون من السهولة الوصول الى صفات المتقين (( ومعلم نفسه ومؤدبها أحق باﻻحﻼل من معلم الناس ومؤدبهم )).
6ــ سكينة النفس وهي مرتبة من مراتب اﻻطمئنان النفسي ((هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ )) الفتح/4. .وبالوصول الى حالة اﻻطمئنان النفسي يمكننا التخلص الكثير من أمراض السرطان . أما في حاﻻت التوتر والقلق النفسي الذي يساعد عل ظهور الكثير من أمراض العصر منها أرتفاع ضغط الدم والجلطات الدموية .
7 ــ تزكية النفس هي أعلى مراحل اﻻستقرار النفسي هي طهارة النفس نفسها من الرذائل غير الحميدة في اﻻخﻼق وكذلك طهارة العقل من دنس اﻻفكر المظللة والتي ﻻيمكن الوصول اليه اﻻ بالفﻼح ((ۚ فَاتَّقُوا اللَّـهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
1ــ حساب النفس (جهاد النفس ) قال اﻻمام علي (ع) ((من جاهد النفس أكمل التقى )) .وقال اﻻمام (ع)(( من حاسب نفسه ربح ومن غفل عنها خسر )) .
2ــ منع النفس من المشهيات، قال اﻻمام علي (ع)من صفات المتقين (( إن أستصعبت عليه نفسه فيما تكره لم يعطها سؤلها فيما تحب )) (( وﻻترخصوا ﻷنفسكم فتذهب بكم الرخص مذاهب الظلمة )) . ((فرحم الله رجﻼً نزع شهوته وقمع هوى نفسه..... ))
3ــ ترك المعاصي وفعل الواجبات : قال اﻻمام علي (ع) :أمرءُ ألجم نفسه بلجامها،وزمها بزمامها،فأمسكها بلجامها عن معاصي الله وقادها بزمامها الى طاعة الله .
4ــ ترويض النفس وتأديبها : قال اﻻمام علي (ع) (( وأنما هي نفسي أروضها بالتقوى لتأتي آمنة يوم الخوف اﻻكبر ... )).
5ــ السعادة بالتقوى : وقال اﻻمام علي (ع) في وصف المتقين الذي يصل الى مرحلة السعادة ((المتقي من أتعب نفسه ﻵخرته وأراح الناس من نفسه )) . وفي حالة النفس السعيدة التي تكون من السهولة الوصول الى صفات المتقين (( ومعلم نفسه ومؤدبها أحق باﻻحﻼل من معلم الناس ومؤدبهم )).
6ــ سكينة النفس وهي مرتبة من مراتب اﻻطمئنان النفسي ((هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ )) الفتح/4. .وبالوصول الى حالة اﻻطمئنان النفسي يمكننا التخلص الكثير من أمراض السرطان . أما في حاﻻت التوتر والقلق النفسي الذي يساعد عل ظهور الكثير من أمراض العصر منها أرتفاع ضغط الدم والجلطات الدموية .
7 ــ تزكية النفس هي أعلى مراحل اﻻستقرار النفسي هي طهارة النفس نفسها من الرذائل غير الحميدة في اﻻخﻼق وكذلك طهارة العقل من دنس اﻻفكر المظللة والتي ﻻيمكن الوصول اليه اﻻ بالفﻼح ((ۚ فَاتَّقُوا اللَّـهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
تعليق