مَعَ ألفَجرِ وألنَدى
وألقُرآن شَاهِدا
وألطَيرِ ومَا شَدى
مُسَبِحاً مُغَرِدا
وألفُرقَان بِمَا نَزلْ
وألدُعَاء أذ صَعَدَا
ما حَج عَبدٌ وأعتَمر
وَمَا دَعى مُوحِدا
ومَا طافَ بالبِيتِ ألعَتيق
منْ راكِعٍ أو سَاجِدا
ومَنْ شِكر ألمُنعِمُ
لِفَضلهِ حَامِدا
أنَّ ألفُؤادَ لَمْ يَمل
لِسِواكَ مُحَمَدا
"غسق التميمي"
تعليق