بسمه تعالى السلام عليكم
ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن يحيى بن مساور ، عن فضيل الرسّان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من قرأ سورة ( الأنبياء ) حبّاً لها كان كمن رافق النبيّين أجمعين في جنّات النعيم ، وكان مهيباً في أعين الناس في الحياة الدُّنيا » (١). ٢٥٢ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة ( الأنبياء ) حاسبه الله حساباً يسيراً ، وصافحه ، وسلّم عليه كلّ نبيّ ذُكر اسمه في القرآن » (٢).
٢٥٣ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه السورة حاسبه الله حساباً يسيراً ، وصافحه وسلّم عليه كلّ نبيّ ذُكر فيها.
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٣٥ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥٢ / ٧٨٦٩.
(٢) مجمع البيان ٤ : ٣٨ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٥ / ٤٨٥٦.
١١٠
ومن كتبها في رَقّ ظَبْي وجعلها في وسطه ونام ، لم يستيقظ من رُقادِه إلاّ وقد رأى عجائِبَ ممّا يُسَرّ بها قلبُه بإذن الله تعالى » (١).
٢٥٤ ـ وعنه : عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : « من كتبها في رَقّ ظَبْي وجعلها في وسطه ونام ، لم يستيقِظْ حتّى يُرفَعَ الكتاب عن وسطه ، وهذا يصلُح للمرضى ، ومن طال سَهَرُه من فِكْر ، أو خَوف ، أو مرض ، فإنّه يبرأ بإذن الله تعالى » (٢).
__________________
(١) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٣ : ٧٩٩ / ٧٠٩٦.
(٢) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٣ : ٧٩٩ / ٧٠٩٧.
ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن يحيى بن مساور ، عن فضيل الرسّان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من قرأ سورة ( الأنبياء ) حبّاً لها كان كمن رافق النبيّين أجمعين في جنّات النعيم ، وكان مهيباً في أعين الناس في الحياة الدُّنيا » (١). ٢٥٢ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة ( الأنبياء ) حاسبه الله حساباً يسيراً ، وصافحه ، وسلّم عليه كلّ نبيّ ذُكر اسمه في القرآن » (٢).
٢٥٣ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه السورة حاسبه الله حساباً يسيراً ، وصافحه وسلّم عليه كلّ نبيّ ذُكر فيها.
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٣٥ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥٢ / ٧٨٦٩.
(٢) مجمع البيان ٤ : ٣٨ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٥ / ٤٨٥٦.
١١٠
ومن كتبها في رَقّ ظَبْي وجعلها في وسطه ونام ، لم يستيقظ من رُقادِه إلاّ وقد رأى عجائِبَ ممّا يُسَرّ بها قلبُه بإذن الله تعالى » (١).
٢٥٤ ـ وعنه : عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : « من كتبها في رَقّ ظَبْي وجعلها في وسطه ونام ، لم يستيقِظْ حتّى يُرفَعَ الكتاب عن وسطه ، وهذا يصلُح للمرضى ، ومن طال سَهَرُه من فِكْر ، أو خَوف ، أو مرض ، فإنّه يبرأ بإذن الله تعالى » (٢).
__________________
(١) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٣ : ٧٩٩ / ٧٠٩٦.
(٢) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٣ : ٧٩٩ / ٧٠٩٧.
تعليق