تويت
يا واقفا على قبري..
يا ناظرا الى ترابي..
يا متأملا في لحدي..
هل من طلب مني اليك؟
هل من حاجة لي عندك؟
وانا تحت الثرى..
وهواي في حب اتنفسه رونقا وريحانا...
رجائي منك..
ان تحفر على صعيد قبري..
تلبية لزينب..
علّي اعيش الولاء وانا تحت التراب..
ان تذرف دمعة لزينب..
لترتوي الذرات من فيض عشقها..
ان تتلو مصيبة لزينب..
فتحضر ملائكة السما خشوعا واجلالا..
وانا في ذاك العالم..
انظر اليك..
واسم زينب يُرَتل على مسمعي..
واسمع همسا في تخوم هذه الارض..
هي زينب..
والحكاية طويلة في الخطاب..
ولكن.. قبل ذا..
ترى سافي بوعدي قبل ان اصبح رهين جنادل وتراب..
ترى ساحظى بجوارها قبل موتي ووحدتي..
هل ساقف على الباب مستاذنا..
وعبرة الشوق تسرق النظرات..
ودمعة الوداع تنتظر من بعيد..
وكلمات اتمتمها لها وحدها..
هل سانظر الضريح ثانية..
وما خلفه عبير الشوق والشهادة..
هي قصة حفرتها بقلبي..
ما بين موتي وحياتي..
مفصل واحد..
ارجوه من مولاي بقية الله..
خذني اليها..
لافي بعهدي عندها..
بجانبك وعلى مسمعك..
في حضرتك وبين دمع عينيك..
وبعدها..
وصية تكتب في نسائم الهواء..
وتحفر على وجه قبري..
تلبية ودمعة ومصيبة..
فوالله يا سيدي..
ادمت عيني كما ادمت عيناك..
وفؤادي مجروح لجرحك..
هذا طلبي منك..
وانتم الكرام وانا يتيمكم..
فنفسي تنبض اليكم..
وروحي تكتب في ولائكم..
لبيك يا زينب
يا ناظرا الى ترابي..
يا متأملا في لحدي..
هل من طلب مني اليك؟
هل من حاجة لي عندك؟
وانا تحت الثرى..
وهواي في حب اتنفسه رونقا وريحانا...
رجائي منك..
ان تحفر على صعيد قبري..
تلبية لزينب..
علّي اعيش الولاء وانا تحت التراب..
ان تذرف دمعة لزينب..
لترتوي الذرات من فيض عشقها..
ان تتلو مصيبة لزينب..
فتحضر ملائكة السما خشوعا واجلالا..
وانا في ذاك العالم..
انظر اليك..
واسم زينب يُرَتل على مسمعي..
واسمع همسا في تخوم هذه الارض..
هي زينب..
والحكاية طويلة في الخطاب..
ولكن.. قبل ذا..
ترى سافي بوعدي قبل ان اصبح رهين جنادل وتراب..
ترى ساحظى بجوارها قبل موتي ووحدتي..
هل ساقف على الباب مستاذنا..
وعبرة الشوق تسرق النظرات..
ودمعة الوداع تنتظر من بعيد..
وكلمات اتمتمها لها وحدها..
هل سانظر الضريح ثانية..
وما خلفه عبير الشوق والشهادة..
هي قصة حفرتها بقلبي..
ما بين موتي وحياتي..
مفصل واحد..
ارجوه من مولاي بقية الله..
خذني اليها..
لافي بعهدي عندها..
بجانبك وعلى مسمعك..
في حضرتك وبين دمع عينيك..
وبعدها..
وصية تكتب في نسائم الهواء..
وتحفر على وجه قبري..
تلبية ودمعة ومصيبة..
فوالله يا سيدي..
ادمت عيني كما ادمت عيناك..
وفؤادي مجروح لجرحك..
هذا طلبي منك..
وانتم الكرام وانا يتيمكم..
فنفسي تنبض اليكم..
وروحي تكتب في ولائكم..
لبيك يا زينب
حسين منجل العكيلي
تعليق