فلتذكري ايتها الدنيا..
ولتذكر هذه السماء..
ولتشهد عليّ ارض وطأتها الدماء..
فلتذكروا عبدا لبّى..
وروح لبست ثوب الحب..
فلتذكروا عيون دمعت..
لمصاب الشام وغريبتها..
فلتذكري ايتها الدنيا..
هظم الزمان وغدره..
ورزايا بها قلوب العاشقين ادميت..
ساخرج يوما ما من هنا..
ولكن سيبقى حب زينب سلاحا..
ساخرج..
لكن تلبية زينب حاضرة حضور الشهادة..
ساخرج..
ونسيم الروح على قبري..
يتلو نشيد الفريضة..
يرنو على كتف همس الزمان..
يناجي باسم زينب وروحها..
في مجمع الاحزان..
هناك..
ملتقى الرثاء..
على ضريحي..
رسمت رونق اللقاء..
حيّا او ميّتا..
فيقيني بمهدي زماني ابلغ من همس روحي..
يقيني ان رجائي به لا يخيب..
ها انا انتظرك مولاي..
على شاطىء العشق وبحره..
انحت خيوط الشوق بدمع الجراح..
التمس شمسك مع ظلام ساكن..
وعبير من نور هيبتك يشرق من بعيد..
ها انا جالس على عتبة بابك..
بقلبي ودمعي..
ارتقب الامانة.. والنظرة..
ورحلة معك نحو الغريبة..
حتى اجلس بينك وبينها..
واسكب ما بي من شغف واحزان..
حتى اتململ تململ الجريح..
وارجوكم رجاء اليتيم..
ها انا انتظرك يا مولاي..
في كل فجر وعند كل مساء..
واعاهدك بقسم لزينب الحوراء..
باسمك وبروح طيفك..
لبيك يا زينب
ولتذكر هذه السماء..
ولتشهد عليّ ارض وطأتها الدماء..
فلتذكروا عبدا لبّى..
وروح لبست ثوب الحب..
فلتذكروا عيون دمعت..
لمصاب الشام وغريبتها..
فلتذكري ايتها الدنيا..
هظم الزمان وغدره..
ورزايا بها قلوب العاشقين ادميت..
ساخرج يوما ما من هنا..
ولكن سيبقى حب زينب سلاحا..
ساخرج..
لكن تلبية زينب حاضرة حضور الشهادة..
ساخرج..
ونسيم الروح على قبري..
يتلو نشيد الفريضة..
يرنو على كتف همس الزمان..
يناجي باسم زينب وروحها..
في مجمع الاحزان..
هناك..
ملتقى الرثاء..
على ضريحي..
رسمت رونق اللقاء..
حيّا او ميّتا..
فيقيني بمهدي زماني ابلغ من همس روحي..
يقيني ان رجائي به لا يخيب..
ها انا انتظرك مولاي..
على شاطىء العشق وبحره..
انحت خيوط الشوق بدمع الجراح..
التمس شمسك مع ظلام ساكن..
وعبير من نور هيبتك يشرق من بعيد..
ها انا جالس على عتبة بابك..
بقلبي ودمعي..
ارتقب الامانة.. والنظرة..
ورحلة معك نحو الغريبة..
حتى اجلس بينك وبينها..
واسكب ما بي من شغف واحزان..
حتى اتململ تململ الجريح..
وارجوكم رجاء اليتيم..
ها انا انتظرك يا مولاي..
في كل فجر وعند كل مساء..
واعاهدك بقسم لزينب الحوراء..
باسمك وبروح طيفك..
لبيك يا زينب
تعليق