تويت
يالـــــذي أتعاديني ما أعوف أحسيني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
حسين عــالفطره عشكته مــو عشـك تقليدي
انـــــه بسـم حسين بـاقي بكـل وكت ترديدي
والله لـو رجلي أكطعوها وياها كـطعوا أيدي
ما أزل عن دربه خطوه والشهــــاده عيدي
هالشـــرف يكفيني ما أعوف أحسيني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
خــــاف ظنك انه عـوفه هــذا أبـد مو ثوبي
انه عـــــوف الدنيا كلها مـــن أجل محبوبي
لــــو ذنب حبهّ أشـــوفه ألهّ كـــــثر أذنوبي
كـــايل الروحي يروحي منـــــــه لا لـتوبي
كل شي لو تنطيني ما أعوف أحسيني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
شما تريد أتكــــول عني مـــا أطخلك راسي
مـــوعنــاد حــسين حبي أو يمتلك أحساسي
هــو وي روحـي شراكه أو مـــقترن بنفاسي
يعني حــب حسين عندي يسـوه أهلي وناسي
أهـــــــلك أينجيني ما أعوف أحسيني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
عـــــن وراثه هالمحبه حصــــــلـيت عــليها
صــــافيه المنبع تراها أو أي دغــش ما بيها
ألـــف مثلك قبل حاول مــــــا كــــدر يلغيها
كـــــــــــون اللهم يلعن كلـــــمن أيعــــاديها
فدوه ألها أسنيني ما أعوف أحسيني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
أفتــــــــــخر انه حسيني أو هالفخر يحلالي
حسين يحضّر في مماتي أو بـالحشر يبرالي
أتــــريدني العذال أعوفهأ مســـــودنه عذالي
والله لـــــو ينطوني دنيا مــــــا أبدل الغالي
أمن الخطر يحميني ما أعوف أحسيني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
أنسه متغيرنـــــــي أكلك حـــيل أتعبك اني
حسين وآل حسين أحبهم خـــــالهم عنواني
مــــــثل عابس بعد أكثر غيره ماحب ثاني
مـــــن يجي يوم أربعينه عـــالعهد يالكاني
بالوفه أيجازيني ما أعوف أحسيني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
واقعي أولا مــو مرائي أو دينــي لا ما بيعه
تـدري مــو مثلك منافق وافتري عــله الشيعه
تتبــــــع أســرائيل انت والعـــــريفي أتطيعه
لو خبر عالشيعه تسمع بكــل صلافه أتذيعه
عندي واضح ديني ما أعوف أحسيني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
الشاعر الشاب احمد الخفاجي
الشطري
الشطري
تعليق