1: أن تكون متواضعا لطيفا ذا رفق ورحمة، وأن لا تتكلم إلا بما يرضي الله تعالى وليقع كلامك في قلوب مستمعيك، وأن تعلو وجهك طلاقة وسماحة، فإن هذه الصفات هي التي يتجسد فيها حسن الخلق كما أخبر بذلك الإمام الصادق عليه السلام لَمّا سُئلَ عن حَدّ حُسنِ الخُلقِ قال: «تَلينُ جانِبَكَ، وتُطيِّبُ كلامَكَ، وتَلْقى أخاكَ ببِشْرٍ حَسَنٍ».
(معاني الأخبار: ص253، ح1. ميزان الحكمة: ج3، ص1076، ح5027).
2: الرضا بعطاء الله تعالى والقناعة به، وعدم الغضب والانفعال عند عدم الحصول على الدنيا، هكذا فسر الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم حسن الخلق بقوله: «إنّما تفسيرُ حُسنِ الخُلقِ: ما أصابَ الدُّنيا يَرْضى، وإنْ لَم يُصِبْهُ لَم يَسْخَطْ».
(كنز العمّال: 5229. ميزان الحكمة: ج3، ص1076، ح5028).
3: التنزه عن المعاصي وترك الانغماس فيها، والسعي في طلب الرزق الحلال الطيب، وإكرام الزوجة والأولاد أو من تجب عليك إعالته، هذا مما عدّه أمير المؤمنين من حسن الخلق بقوله: «حُسنُ الخُلقِ في ثَلاثٍ: اجْتِنابُ المَحارِمِ، وطَلَبُ الحَلالِ، والتَّوَسُّعُ على العِيالِ».
(معاني الأخبار: ص253، ح1. ميزان الحكمة: ج3، ص1076، ح5027).
2: الرضا بعطاء الله تعالى والقناعة به، وعدم الغضب والانفعال عند عدم الحصول على الدنيا، هكذا فسر الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم حسن الخلق بقوله: «إنّما تفسيرُ حُسنِ الخُلقِ: ما أصابَ الدُّنيا يَرْضى، وإنْ لَم يُصِبْهُ لَم يَسْخَطْ».
(كنز العمّال: 5229. ميزان الحكمة: ج3، ص1076، ح5028).
3: التنزه عن المعاصي وترك الانغماس فيها، والسعي في طلب الرزق الحلال الطيب، وإكرام الزوجة والأولاد أو من تجب عليك إعالته، هذا مما عدّه أمير المؤمنين من حسن الخلق بقوله: «حُسنُ الخُلقِ في ثَلاثٍ: اجْتِنابُ المَحارِمِ، وطَلَبُ الحَلالِ، والتَّوَسُّعُ على العِيالِ».
تعليق