أن أبابكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين قد بايعوا الرسول صلى الله عليه وسلم تحت الشجرة , وأن الله أخبر بأنه قد رضي عنهم وعلم مافي قلوبهم حيث قال
( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم مافي قلوبهم , فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحًا قريبًا ) (الفتح 18)
( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم مافي قلوبهم , فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحًا قريبًا ) (الفتح 18)
,,,فكيف يليق بعد هذا أن يكفر احد بخبر الله تعالى , ويزعم خلافه؟؟ كأنه يقول( أنت يارب لاتعلم عنهم مانعلم ) - والعياذ بالله
تعليق