#أبــــــــــــــــــــى#عـــــــــــــــــــــــب دالله#ســـــــــــــيد
ي
#يـــــــــــــــــــــاحُـــــســيـــــــــــــن*****************************************
اي عيد يمرعلى امة جدك رسول الله صل الله عليه وعلى اله وسلم
اي عيد يمر وانت تسير بركب النسوه والاطفال الى ارض كرب وبلاء
اي عيد يمر وانت تنعى نفسك في الطريق
ســــــــــيدي يــــــــــــــاابى عبد الله **
ما أن تحل هذه اليله حتى يخيم الحزن والجزع على قلوب محبيك
يـــــــــــــــــاابى عبدالله سيدي
كيف يكون عيدآ وانت تندب وتقول ::هل من ذاب عن حرم رسول الله؟ هل من موحد؟ هل من مغيث؟ هل من معين؟ فضج الناس بالبكاء.
وهم جند عدوك
سيدي يــــــــــــــــاأبى عبد الله كيف لي أن افرح وانت وقفت وحيدآ تخاطب
الانصار وال بيتك وتقول ::يا مسلم بن عقيل! و يا هاني بن عروة! و يا حبيب بن مظاهر! و يا زهير بن القين! و يا برير! و يا داوود بن الطرماح! و يا مسلم بن عوسجة! و يا فلان! و يا فلان! يا أبطال الصفا! و يا فرسان الهيجاء (ما لي أناديكم فلا تجيبوني و أدعوكم فلا تسمعوني، أنتم نيام أرجوكم تنتبهون، أم حالت مودتكم عن امامكم فلا تنصرونه، فهذه نساء الرسول صلي الله عليه و آله لفقدكم قد علاهن النحول، فقوموا عن نومتكم أيها الكرام البررة، و ادفعوا عن حرم الرسول الطغاة اللئام، و لقد صرعكم و الله ريب المنون، و غدر بكم الدهر الخئون، و الا لما كنتم عن دعوتي تقصرون، و لا عن نصرتي تحتجبون، فما نحن عليكم مفتجعون، و بكم لاحقون، فانا لله و انا اليه راجعون.
#ســـــــــــــــــــــــــــــيدي يــــــــــاأبى عبد الله كيف لي ان ابتسم وانت تقول ذالك
وكأني اسمعه الان ::حـــــــــســـــــــــبنا الله ونعم الوكيل والعاقبةًللمتقين
وان اجرنا بكم لاكبر واعز فلك من قلوب ابحتك لله كل الشكر والعرفان باحقك
وكلها الم وشوق وحسره على ماجرى لكم ال بيت النبي
شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ نَسِيـمُ الكَرَامَـةِ مِنْ بَلْقَـعِ
وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراحَ خَـدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْـرَعِ
وحيثُ سنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ جالتْ عليـهِ ولم يَخْشَـعِ
وَخِلْتُ وقد طارتِ الذكرياتُ بِروحي إلى عَالَـمٍ أرْفَـعِ
وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ بصومعـةِ المُلْهَـمِ المُبْـدِعِ
اي عيد يمرعلى امة جدك رسول الله صل الله عليه وعلى اله وسلم
اي عيد يمر وانت تسير بركب النسوه والاطفال الى ارض كرب وبلاء
اي عيد يمر وانت تنعى نفسك في الطريق
ســــــــــيدي يــــــــــــــاابى عبد الله **
ما أن تحل هذه اليله حتى يخيم الحزن والجزع على قلوب محبيك
يـــــــــــــــــاابى عبدالله سيدي
كيف يكون عيدآ وانت تندب وتقول ::هل من ذاب عن حرم رسول الله؟ هل من موحد؟ هل من مغيث؟ هل من معين؟ فضج الناس بالبكاء.
وهم جند عدوك
سيدي يــــــــــــــــاأبى عبد الله كيف لي أن افرح وانت وقفت وحيدآ تخاطب
الانصار وال بيتك وتقول ::يا مسلم بن عقيل! و يا هاني بن عروة! و يا حبيب بن مظاهر! و يا زهير بن القين! و يا برير! و يا داوود بن الطرماح! و يا مسلم بن عوسجة! و يا فلان! و يا فلان! يا أبطال الصفا! و يا فرسان الهيجاء (ما لي أناديكم فلا تجيبوني و أدعوكم فلا تسمعوني، أنتم نيام أرجوكم تنتبهون، أم حالت مودتكم عن امامكم فلا تنصرونه، فهذه نساء الرسول صلي الله عليه و آله لفقدكم قد علاهن النحول، فقوموا عن نومتكم أيها الكرام البررة، و ادفعوا عن حرم الرسول الطغاة اللئام، و لقد صرعكم و الله ريب المنون، و غدر بكم الدهر الخئون، و الا لما كنتم عن دعوتي تقصرون، و لا عن نصرتي تحتجبون، فما نحن عليكم مفتجعون، و بكم لاحقون، فانا لله و انا اليه راجعون.
#ســـــــــــــــــــــــــــــيدي يــــــــــاأبى عبد الله كيف لي ان ابتسم وانت تقول ذالك
وكأني اسمعه الان ::حـــــــــســـــــــــبنا الله ونعم الوكيل والعاقبةًللمتقين
وان اجرنا بكم لاكبر واعز فلك من قلوب ابحتك لله كل الشكر والعرفان باحقك
وكلها الم وشوق وحسره على ماجرى لكم ال بيت النبي
شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ نَسِيـمُ الكَرَامَـةِ مِنْ بَلْقَـعِ
وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراحَ خَـدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْـرَعِ
وحيثُ سنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ جالتْ عليـهِ ولم يَخْشَـعِ
وَخِلْتُ وقد طارتِ الذكرياتُ بِروحي إلى عَالَـمٍ أرْفَـعِ
وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ بصومعـةِ المُلْهَـمِ المُبْـدِعِ
تعليق