مصادره واعتباره في التراث الاسلامي
أـ مصادره الشيعية :
الوقوف على اسانيد الحديث ومصادره وطرقه الشيعية يجرنا الى كتابة مجلد ضخم إن لم نقل اكثر لهذا سنسلط الضوء على مصدرين احدهما متقدم والآخر متأخر :
1/ اما المتقدم فالكافي الشريف وقد ورد فيه في مواضع عدة : بل يمكن القول ان ثقة الإسلام جعل للحديث عنوانا خاصا به فقال : ( بَابُ مَنْ مَاتَ وَلَيْسَ لَهُ إِمَامٌ مِنْ أَئِمَّةِ الْهُدَى وَهُوَ مِنَ الْبَابِ الْأَوَّلِ ) واورد في هذا الباب اربعة احاديث نال حديث موضوعنا ثلاثة منها .
ـ واخرجه مرة رابعة في : ( بَابُ مَا يَجِبُ عَلَى النَّاسِ عِنْدَ مُضِيِّ الْإِمَامِ ) .
ـ ومرة خامسة في : ( بَابٌ فِي الْأَئِمَّةِ ع أَنَّهُمْ إِذَا ظَهَرَ أَمْرُهُمْ حَكَمُوا بِحُكْمِ دَاوُدَ وَآلِ دَاوُدَ وَلَا يَسْأَلُونَ الْبَيِّنَةَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَالرَّحْمَةُ وَالرِّضْوَانُ ) .
ـ واورده مرتين في باب : ( دعائم الاسلام ) مرة في مكررا في حديث طويل ، واخرى من حديث عيسى بن السري في رواية يسأل بها الصادق عليه السلام ان يحدثه دعائم الاسلام .
ـ واخيرا جاء في روضة الكافي في رقم 123 ، فتحصل ان ثقة الاسلام اورد الحديث ثماني مرات ، هذا عند مراعاة نص الحديث والا فلو لاحظنا المضمون فاكثر من ذلك بكثير .
***
2/ واما المتأخر : فهو بحار الانوار للعلامة المجلسي وقد افرد لهذا الحديث بابا في المجلد 76 ص 23 الباب الرابع وعنوانه : ( وجوب معرفة الامام وانه لا يعذر الناس بترك الولاية وان من مات ولا يعرف امامه او شك فيه مات ميتة جاهلية وكفر ونفاق ) . واورد في الباب اربعين حديثا ، نال حديثنا الحظ الاوفر فقد اخذ من الباب ثلاثين حديثا تقريبا مع اختلاف مصادره ، وإن شئت المزيد فعليك بالباب .
أـ مصادره الشيعية :
الوقوف على اسانيد الحديث ومصادره وطرقه الشيعية يجرنا الى كتابة مجلد ضخم إن لم نقل اكثر لهذا سنسلط الضوء على مصدرين احدهما متقدم والآخر متأخر :
1/ اما المتقدم فالكافي الشريف وقد ورد فيه في مواضع عدة : بل يمكن القول ان ثقة الإسلام جعل للحديث عنوانا خاصا به فقال : ( بَابُ مَنْ مَاتَ وَلَيْسَ لَهُ إِمَامٌ مِنْ أَئِمَّةِ الْهُدَى وَهُوَ مِنَ الْبَابِ الْأَوَّلِ ) واورد في هذا الباب اربعة احاديث نال حديث موضوعنا ثلاثة منها .
ـ واخرجه مرة رابعة في : ( بَابُ مَا يَجِبُ عَلَى النَّاسِ عِنْدَ مُضِيِّ الْإِمَامِ ) .
ـ ومرة خامسة في : ( بَابٌ فِي الْأَئِمَّةِ ع أَنَّهُمْ إِذَا ظَهَرَ أَمْرُهُمْ حَكَمُوا بِحُكْمِ دَاوُدَ وَآلِ دَاوُدَ وَلَا يَسْأَلُونَ الْبَيِّنَةَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَالرَّحْمَةُ وَالرِّضْوَانُ ) .
ـ واورده مرتين في باب : ( دعائم الاسلام ) مرة في مكررا في حديث طويل ، واخرى من حديث عيسى بن السري في رواية يسأل بها الصادق عليه السلام ان يحدثه دعائم الاسلام .
ـ واخيرا جاء في روضة الكافي في رقم 123 ، فتحصل ان ثقة الاسلام اورد الحديث ثماني مرات ، هذا عند مراعاة نص الحديث والا فلو لاحظنا المضمون فاكثر من ذلك بكثير .
***
2/ واما المتأخر : فهو بحار الانوار للعلامة المجلسي وقد افرد لهذا الحديث بابا في المجلد 76 ص 23 الباب الرابع وعنوانه : ( وجوب معرفة الامام وانه لا يعذر الناس بترك الولاية وان من مات ولا يعرف امامه او شك فيه مات ميتة جاهلية وكفر ونفاق ) . واورد في الباب اربعين حديثا ، نال حديثنا الحظ الاوفر فقد اخذ من الباب ثلاثين حديثا تقريبا مع اختلاف مصادره ، وإن شئت المزيد فعليك بالباب .
***
تعليق