السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وله الحمد
تفسير العيّاشي : عن أبي بَصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : سمِعتُه يقول : « من قرأ سورة ( يُوسُف عليهالسلام ) في كلّ يوم أو في كلّ ليلة ، بعَثه الله يوم القيامة وجَمالُه على جَمال يُوسُف عليهالسلام ، ولا يُصيبُه يوم القيامة ما يُصيبُ الناسَ من الفَزَع ، وكان جيرانُه من عِباد الله الصالحين ». ثمّ قال : « إنّ يُوسف عليهالسلام كان من عباد الله الصالحين واُؤمِنَ في الدُنيا أن يكون زانياً أو فَحّاشاً » (١).
ورواه ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبيه ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام مثله ، وزاد في آخره : وقال : « إنّها كانت في التوراة
__________________
(١) تفسير العياشي ٢ : ١٦٦ / ١ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٢ / ٤٨٤٤ ، والبحار ٩٢ : ٢٧٩ / ٢.
٩١
مكتوبة » (١).
٢١٧ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « علِّموا أرقّاءَكم سورة ( يُوسُف ) فإنّه أيّما مسلم تلاها وعلّمها أهله وما مَلَكَتْ يَمينُه ، هوَّن الله تعالى عليه سَكَراتِ الموت ، وأعطاهُ من القوّة أن لا يَحسده مُسلم » (٢).
٢١٨ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « مَنْ كتَبها وجعلها في مَنزِله ثلاثة أيّام وأخرجها منه إلى جِدار من جُدران ـ من خارج ـ البيت ودفنها لم يَشعُر إلاّ ورَسولُ السُّلطان يَدعوهُ إلى خِدْمَتِه ، ويَصْرِفه إلى حَوائجه بإذن الله تعالى ، وأحسَنُ من هذا كلّه أن يكتُبَها ويشربها يُسَهِّلُ الله له الرِّزق ، ويجعَلُ له الحظَّ بإذن الله تعالى » (٣).
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٣٣ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥١ / ٧٨٦٤ ، والبحار ٩٢ : ٢٧٩ / ١.
(٢) مجمع البيان ٣ : ٢٠٦ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٢ / ٤٨٤٥.
(٣) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٣ : ١٥٤ / ٥٢٢٦.
وله الحمد
تفسير العيّاشي : عن أبي بَصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : سمِعتُه يقول : « من قرأ سورة ( يُوسُف عليهالسلام ) في كلّ يوم أو في كلّ ليلة ، بعَثه الله يوم القيامة وجَمالُه على جَمال يُوسُف عليهالسلام ، ولا يُصيبُه يوم القيامة ما يُصيبُ الناسَ من الفَزَع ، وكان جيرانُه من عِباد الله الصالحين ». ثمّ قال : « إنّ يُوسف عليهالسلام كان من عباد الله الصالحين واُؤمِنَ في الدُنيا أن يكون زانياً أو فَحّاشاً » (١).
ورواه ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبيه ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام مثله ، وزاد في آخره : وقال : « إنّها كانت في التوراة
__________________
(١) تفسير العياشي ٢ : ١٦٦ / ١ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٢ / ٤٨٤٤ ، والبحار ٩٢ : ٢٧٩ / ٢.
٩١
مكتوبة » (١).
٢١٧ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « علِّموا أرقّاءَكم سورة ( يُوسُف ) فإنّه أيّما مسلم تلاها وعلّمها أهله وما مَلَكَتْ يَمينُه ، هوَّن الله تعالى عليه سَكَراتِ الموت ، وأعطاهُ من القوّة أن لا يَحسده مُسلم » (٢).
٢١٨ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « مَنْ كتَبها وجعلها في مَنزِله ثلاثة أيّام وأخرجها منه إلى جِدار من جُدران ـ من خارج ـ البيت ودفنها لم يَشعُر إلاّ ورَسولُ السُّلطان يَدعوهُ إلى خِدْمَتِه ، ويَصْرِفه إلى حَوائجه بإذن الله تعالى ، وأحسَنُ من هذا كلّه أن يكتُبَها ويشربها يُسَهِّلُ الله له الرِّزق ، ويجعَلُ له الحظَّ بإذن الله تعالى » (٣).
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٣٣ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥١ / ٧٨٦٤ ، والبحار ٩٢ : ٢٧٩ / ١.
(٢) مجمع البيان ٣ : ٢٠٦ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٢ / ٤٨٤٥.
(٣) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان ٣ : ١٥٤ / ٥٢٢٦.
تعليق