بسم الله الرحمن الرحيم
ولله الحمد والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين محمد وآله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
جاء في كتاب تذكرة الفقهاء لابن المطهّر (قد)..
قال إسحاق بن عبد الله العريضي العلوي : وجل في صدري ما الأيام التي تصام ، فقصدت مولانا أبا الحسن علي بن محمد الهادي عليهما السلام ، وهو بـ « صريا » (قرية أسّسها الإمام موسى بن جعفر عليه السلام على ثلاثة أميال من المدينة) ولم أبد ذلك لأحد من خلق الله ، فدخلت عليه ، فلمّا بصر بي قال عليه السلام : « يا إسحاق جئت تسألني عن الأيام التي يصام فيهنّ وهي أربعة : أوّلهنّ يوم السابع والعشرين من رجب يوم بعث الله تعالى محمدا صلى الله عليه وآله وسلم إلى خلقه رحمة للعالمين ، ويوم مولده صلى الله عليه وآله وسلم ، وهو السابع عشر من شهر ربيع الأول ، ويوم الخامس والعشرين من ذي القعدة ، فيه دحيت الكعبة ، ويوم الغدير ، فيه أقام رسول الله صلى اللهعليه وآله وسلم ، أخاه عليّا عليه السلام ، علما للناس وإماما من بعده »
قلت : صدقت جعلت فداك لذلك قصدت ، أشهد أنك حجّة الله على خلقه..
رجائي لكم اخواني وأخواتي الأفاضل أن لا تغفلوا عن صوم هذا اليوم فأجره أعظم مما تتصورون، فقد ورد انّ صيامه كفّارة ذنوب ستين سنة، وروي انّه يعدل صيام الدهر ويعدل مائة حجة وعمرة، وما خفي كان أعظم وأعظم..
مع خالص الدعوات
ولا تنسوني من فواضل دعواتكم..
ولله الحمد والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين محمد وآله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
جاء في كتاب تذكرة الفقهاء لابن المطهّر (قد)..
قال إسحاق بن عبد الله العريضي العلوي : وجل في صدري ما الأيام التي تصام ، فقصدت مولانا أبا الحسن علي بن محمد الهادي عليهما السلام ، وهو بـ « صريا » (قرية أسّسها الإمام موسى بن جعفر عليه السلام على ثلاثة أميال من المدينة) ولم أبد ذلك لأحد من خلق الله ، فدخلت عليه ، فلمّا بصر بي قال عليه السلام : « يا إسحاق جئت تسألني عن الأيام التي يصام فيهنّ وهي أربعة : أوّلهنّ يوم السابع والعشرين من رجب يوم بعث الله تعالى محمدا صلى الله عليه وآله وسلم إلى خلقه رحمة للعالمين ، ويوم مولده صلى الله عليه وآله وسلم ، وهو السابع عشر من شهر ربيع الأول ، ويوم الخامس والعشرين من ذي القعدة ، فيه دحيت الكعبة ، ويوم الغدير ، فيه أقام رسول الله صلى اللهعليه وآله وسلم ، أخاه عليّا عليه السلام ، علما للناس وإماما من بعده »
قلت : صدقت جعلت فداك لذلك قصدت ، أشهد أنك حجّة الله على خلقه..
رجائي لكم اخواني وأخواتي الأفاضل أن لا تغفلوا عن صوم هذا اليوم فأجره أعظم مما تتصورون، فقد ورد انّ صيامه كفّارة ذنوب ستين سنة، وروي انّه يعدل صيام الدهر ويعدل مائة حجة وعمرة، وما خفي كان أعظم وأعظم..
مع خالص الدعوات
ولا تنسوني من فواضل دعواتكم..
تعليق