قَـبَـلْـتُ شُـبــاكَ الـضـريـحِ مـهـابـةً
قلبي يقبله فيسـبِـقُـنــــي الــفَــمُ
جـــذلانُ فـي حـبِّ الـوصـيّ لأحـمـدٍ
الـيـومَ أُكْمِـلَـتُ الديـانـةَ فاأسـلِـمـوا
وشَـــدَدْتَ ازرَ رســولِــهِ فـفـديـتَـهُ
صّلوا عليهِ، وفي البداية، واختموا
مُـــذْ خَـصَــهُ الله الـعَـلـيُّ بـفـضـلِـهِ
شَقَ الصِعابَ وفي الصعابِ المَبْسمِ
هــو ذا عـلـيُّ بــابَ كــلَّ عُلومَـهـا
وهو الرَضْـيّ وفــي العـلـومِ مُعـلِـمُ
أنـت الشجاعـةُ والامـامـةُ والتُـقـى
انـتَ الفصاحـةُ والبلاغـةُ والسـمـو
علمتَـنـا كـيــفَ الـحـيـاةَ نصـونُـهـا
ونصـونُ مـا كَسَـرَ الطـغـاةُ ونلـحـمُ
يــا سـيـفَ حـيـدرةِ وقلـعـةَ خـيـبـرٍ
وبـــذو الـفـقــارَ بـبـدرِهــا يـتـرنــمُ
يـــاكـــلّ آلِ الـــحـــق آل مــحــمــد
حتى الرضيعِ علـى الشهـادةِ يفطـمُ
يـــا بـــابَ آل الله جـئـتـكَ شـاكـيــا
مـمـا سقـانـي مــن زعـافِـه ارقـــمُ
شَــدْوا عَـلـيَّ مـشـارقٌ ومـغــاربٌ
شَدّ الرعاعُ على الهشيـمِ ودمدمـو
حـتـى بِحُـبِـكَ تـاجــروا وتبـخـتــروا
وعلـى الضغينـةِ فـي علـيٍّ تمتمـوا
بقلمي
قلبي يقبله فيسـبِـقُـنــــي الــفَــمُ
جـــذلانُ فـي حـبِّ الـوصـيّ لأحـمـدٍ
الـيـومَ أُكْمِـلَـتُ الديـانـةَ فاأسـلِـمـوا
وشَـــدَدْتَ ازرَ رســولِــهِ فـفـديـتَـهُ
صّلوا عليهِ، وفي البداية، واختموا
مُـــذْ خَـصَــهُ الله الـعَـلـيُّ بـفـضـلِـهِ
شَقَ الصِعابَ وفي الصعابِ المَبْسمِ
هــو ذا عـلـيُّ بــابَ كــلَّ عُلومَـهـا
وهو الرَضْـيّ وفــي العـلـومِ مُعـلِـمُ
أنـت الشجاعـةُ والامـامـةُ والتُـقـى
انـتَ الفصاحـةُ والبلاغـةُ والسـمـو
علمتَـنـا كـيــفَ الـحـيـاةَ نصـونُـهـا
ونصـونُ مـا كَسَـرَ الطـغـاةُ ونلـحـمُ
يــا سـيـفَ حـيـدرةِ وقلـعـةَ خـيـبـرٍ
وبـــذو الـفـقــارَ بـبـدرِهــا يـتـرنــمُ
يـــاكـــلّ آلِ الـــحـــق آل مــحــمــد
حتى الرضيعِ علـى الشهـادةِ يفطـمُ
يـــا بـــابَ آل الله جـئـتـكَ شـاكـيــا
مـمـا سقـانـي مــن زعـافِـه ارقـــمُ
شَــدْوا عَـلـيَّ مـشـارقٌ ومـغــاربٌ
شَدّ الرعاعُ على الهشيـمِ ودمدمـو
حـتـى بِحُـبِـكَ تـاجــروا وتبـخـتــروا
وعلـى الضغينـةِ فـي علـيٍّ تمتمـوا
بقلمي
تعليق