كلمة الاُستاذ الكبير أحمد فهمي محمّد المصري وشعره
السيدة زينب بنت علي (عليهما السّلام) ، العقيلة الطاهرة ، والزهرة الناضرة ، والكريمة الباتعة ، والروضة اليانعة ، سبطة الرسول (صلّى الله عليه وآله) , وبضعة البتول , ونجيبة سيف الله المسلول ، السيدة المباركة زينب بنت علي بن أبي طالب (عليهم السّلام) .
هـي زيـنب الـمفاخر والـعلا(*) وكـريـمةٌ آبـاؤهـا كُـرمـاءُ
هي ربّة الشورى وغوث ضريعها وهـي الـعياذ ولـلعفاة رجـاءُ
وله أيضاً :
لـذ بالعقيلة بضعة الزهراءِ مـتـوسّلاً بـكريمة الآبـاءِ
فهناك مهبطُ رحمة تحظى بها وهـناك ما ترجو من الآلاءِ
وافتح بفاتحةِ الكتاب ضريحَها واقـرأ سلامك ضارعاً بدعاءِ
حـتّى تنال الخير من نفحاتها وتـرى شـعاعَ جلالةٍ وبهاءِ
فمزارها حرمٌ ومهبطها حمىً وهـي الـلياذ لنا من اللأواءِ
فجوارحي تصبو لزورة قبرِها وجـوانحي تـهفو لها بولاءِ
فالله شـرّف قـدرها ومقامَها والله يـوفي الـخير للسعداءِ
وله أيضاً :
نـورُ الـعقيلة في الآفاق وضّاءُ حـلّت دمشق فعم القطر أضواءُ
نـورُ الـنبوّة موصولٌ بمهبطها والـنور فـي جنبات القبرِ لألاءُ
حـفّت بـه بركاتٌ فاض صيّبها ونـفحةُ الله بـالروضات فيحاءُ
يا ساكني الشام بشراكمْ بمهبطِها فـفي حـفافـيه لـلعافين آلاءُ
وقـبرُها حـرمٌ من يستجير به تـنجاب عـنه بفضلِ الله لأواءُ
السيدة زينب بنت علي (عليهما السّلام) ، العقيلة الطاهرة ، والزهرة الناضرة ، والكريمة الباتعة ، والروضة اليانعة ، سبطة الرسول (صلّى الله عليه وآله) , وبضعة البتول , ونجيبة سيف الله المسلول ، السيدة المباركة زينب بنت علي بن أبي طالب (عليهم السّلام) .
هـي زيـنب الـمفاخر والـعلا(*) وكـريـمةٌ آبـاؤهـا كُـرمـاءُ
هي ربّة الشورى وغوث ضريعها وهـي الـعياذ ولـلعفاة رجـاءُ
وله أيضاً :
لـذ بالعقيلة بضعة الزهراءِ مـتـوسّلاً بـكريمة الآبـاءِ
فهناك مهبطُ رحمة تحظى بها وهـناك ما ترجو من الآلاءِ
وافتح بفاتحةِ الكتاب ضريحَها واقـرأ سلامك ضارعاً بدعاءِ
حـتّى تنال الخير من نفحاتها وتـرى شـعاعَ جلالةٍ وبهاءِ
فمزارها حرمٌ ومهبطها حمىً وهـي الـلياذ لنا من اللأواءِ
فجوارحي تصبو لزورة قبرِها وجـوانحي تـهفو لها بولاءِ
فالله شـرّف قـدرها ومقامَها والله يـوفي الـخير للسعداءِ
وله أيضاً :
نـورُ الـعقيلة في الآفاق وضّاءُ حـلّت دمشق فعم القطر أضواءُ
نـورُ الـنبوّة موصولٌ بمهبطها والـنور فـي جنبات القبرِ لألاءُ
حـفّت بـه بركاتٌ فاض صيّبها ونـفحةُ الله بـالروضات فيحاءُ
يا ساكني الشام بشراكمْ بمهبطِها فـفي حـفافـيه لـلعافين آلاءُ
وقـبرُها حـرمٌ من يستجير به تـنجاب عـنه بفضلِ الله لأواءُ
تعليق