إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

موضوع للنقاش

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موضوع للنقاش

    موضوع للنقاش.ظاهرة التسول هل هي بسبب الحاجة ام مرض اصيب به المتسولون ؟اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	dfdfdd-300x297.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	27.8 كيلوبايت 
الهوية:	852401

  • #2
    حاجة ومرض وأكثرشيئ المرض
    sigpic
    إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
    ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
    ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
    لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

    تعليق


    • #3
      اخي العزيز
      انه مرض اجتماعي ينتشر في البلدان التي تتعرض للحروب والنزاعات الداخلية
      بارك الله فيك وجزيت خيرا
      حسين منجل العكيلي

      تعليق


      • #4
        بسمه تعالى
        موفقين اخونة الحبيب عزيز ملة هذال لهذا الطرح المهم ...

        ونتمنى من الاعضاء المشاركة بجدية في كتابة الردود و تجنب الردود التي تقتصر على الشكر و الثناء لأننا نحب ان يكون المنتدى ساحة للنقاش الموضوعي و نجعله مفخرة ثقافية للمتصفحين في شتى دول العالم.

        دعونا نتعرف على تعريف بعض الكلمات التي تتطرق لها اخونة العزيز في سؤاله المبارك:
        (الظاهرة, التسول, المرض)
        الظاهرة: وهي عندما يُنشأ الانسان شيءً ما فيقال هناك ظاهرة تثير الاهتمام او العكس, وعلم الاجتماع يعرف الظاهرة بأنها أمر ينجم بين الناس و يعم كظاهرة التدخين و الادمان.
        التسول: و هو طلب العطية و الاحسان, وايضاً هو ما يفتقر اليه الانسان فيطلبه.
        المرض: وهو كل ما يخرج الكائن الحي عن الصحة و الاعتدال من علة جسدية او عقلية او نفسية تمنعه من القيام بالأعمال الحياتية منعاً باتاً.


        تعاني كثير من المجتمعات من ظاهرة التسول واتساع نطاقها بشكل كبير في كثير من الدول وخصوصا البلدان التي تعيش الهوان وسيطرة الدول الغربية عليها.
        اما عن كونها مرض او ظاهرة؟
        انها ظاهرة بالدرج الاولى و اصبحت شبيه بالمرض العقيم لدى الكثيرين , رغم ان الله تبارك وتعالى أكد في محكم كتابه وتكفل مسألة الرزق و تقسيمه على العباد بقوله تعالى:
        (وَمَا مِن دَآبَّة فِى الأرْضِ إِلاَّ عَلَى اللهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتُوْدَعَهَا كُلٌّ فِى كَتَاب مُّبِين)

        ان مسألة التسول ضمن المفاهيم الانسانية أمر مشين بالخصوص مع الانسان الذي انعم الله عليه بالصحة و العافية و لا يوجد أي عائق مادي او معنوي ان يسعى في تحصيل رزقه كسائر العباد. و الآية المباركة تؤكد ذلك وتبين رحمة الباري عز وجل وكيف يلطف بعباده ويوسع عليهم بنعمائه التي لا تحصى ولا تعد.
        وقبل ان نناقش موضوع التسول و كيف اصبح منتشراً بصورة واسعة , دعونا نرى كلمات أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة في تناول هذا الجانب:

        • عن أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام): التقلل ولا التذلل
        • عن الإمام الهادي (عليه السلام): من هانت عليه نفسه فلا تأمن شره
        • وعن الإمام الصادق (عليه السلام): إن الله تبارك وتعالى فوض إلى المؤمن كل شئ إلا إذلال نفسه

        وعنه ايضاً (عليه السلام): لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه، قيل له: وكيف يذل نفسه ؟ قال: يتعرض لما لا يطيق فيذلها.
        وقال ايضاً (عليه السلام): الرجل يجزع من الذل الصغير فيدخله ذلك
        في الذل الكبير


        نلاحظ من اقوال الائمة الاطهار (صلوات الله عليهم) ان الذلة من أشنع و أقبح الاعمال و ان الله يحاسبه على ارتكابها.
        لماذا هذا التشديد و التحذير من اذلال النفس؟؟؟
        لا محال ان الله سبحانه وتعالى أراد لعباده الكرامة و النفس الأبية التي تستشعر مسؤولياتها اتجاه الكيان التي تنتمي اليه و يحب ان يرى عباده يسعون في ارضه لأحيائها و ان يجنون ثمار ما زرعته ايديهم. فالتقاعس و الكسل عمل مشين و منبوذ فطريا ولا تبنى الحضارات بشعب يعيش على مخلفات غيره من البشر.

        ان الله قسم الارزاق وجعل الغني و الفقير و جعل للفقير منافذ شرعية تخرجه من العوز و الفقر ومنها الخمس و الزكاة. حيث كفل الاسلام الفقراء وراعى مسألة الفقر وكيفية التقليل من تأثيره على حياة البشر.
        أما عن سوء التطبيق فالإسلام غير مسؤول عنه و المؤمنين براء منه لان التقصير يحصل من اصحاب الاموال و الذين يسيطرون على مقدرات العباد.

        أكتفي بهذه القدر ولي عودة معكم احبتي لتغطية جوانب الموضوع .... واتمنى ان تكون اجابتي مثمرة ....
        وصلى الله على محمد وال بيته الطيبين الطاهرين
        التعديل الأخير تم بواسطة alkafeel; الساعة 31-10-2013, 12:09 AM.

        تعليق


        • #5
          اللهم صل على محمد وآل محمد

          اقترن لفظ التسول بكل شخص يطلب ما في ايدي الناس بطرق ملتوية فيها شيء من التحايل لاستعطاف الناس للتفاعل معه وتحصيل اكبر عدد من الاموال , لذلك نرى في بعض الدول وضمن القوانين الوضعية لها وجود دائرة خاصة لمكافحة ما يُعرف ( بالتسول ) .

          وما نلاحظه في بعض المناطق انها اصبحت وسيلة مريحة لكسب المال بعد ان باع اصحابها ماء وجوههم من اجل حفنة من الدنانير التي يعطيها اصحابها اما من جهة الاحراج او من جهة دفع موقف معين .

          هو مرض اجتماعي خطير وبيئة ملوثة بانحرافات موجعة .





          عن ابي عبد الله الصادق ( عليه السلام ) أنه قال :
          {{ إنما شيعة جعفر من عف بطنه و فرجه و اشتد جهاده و عمل لخالقه و رجا ثوابه و خاف عقابه فإذا رأيت أولئك فأولئك شيعة جعفر
          }} >>
          >>

          تعليق


          • #6
            موفقين للطرح الكريم أصبحت اليوم ظاهرة التسول في المجتمع لا يمكن السكوت عليها بل يجب على كل من لديه سلطة أن يكافح هذه الظاهرة الغير حضارية لأنها لا تمت للأخلاق والدين بشيء وأخطر أنواع هذه الظاهرة هو التسول بأسم أحياء أيام عاشوراء تحت ذريعة إقامة مأتم أو موكب أو وليمة وهذا أستهتار بتلك الشعائر المقدسة لذلك يجب التصدي لهم ومنعهم بكل الطرق حتى لا يشوهوا هذه الشعيرة المقدسة

            تعليق


            • #7


              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نعم اخي


              واحب ان اضيف ان ظاهرة التسول ظاهرة غير حظارية طبعا لكن الطامة الكبرى اصبحت


              هذه الظاهرة وسيله بيد ناقصوا الشخصية المضرين للمجتمع لكي ينفذوا اهدافهم


              وليس لطلب معيشة ليوم بل لينفذوا مايريدونه وحتى السرقه والقتل واغلب


              المتسولين مع احترامنا للمتعففين اذا نظرت لهم من غير باب تجدهم اصحاب مهنة


              واصحاب ثروة لكنه على ما اعتقد مرض لكن مرض خطير وليس له علاج الا التوكل على الله


              واين تجد هذا والمصيبة انهم يتزايدون ولا نعرف ماهو الحل وحتى لو تكرمت الدوله


              المحترمة بإعطائهم بعض المبلغ المالي لكل شهر فلا اعتقد ان هذا سوف يزجرهم ولا


              يقومون بتسول مرة اخرى فهو سوف يزيد في التسول للحصول على اكثر من المبلغ


              المالي التي اعطته له الدوله وحتى لو وفرت الدوله فرص عمل لا اعتقد ايضا ان


              الظاهرة سوف تنتهي فبعض المتسولين من كبار السن والعجائز ولس لهم قوة للعمل


              نتمنى من احد ان يقدم ولو حل بسيطا للخلاص من هذه الظاهرة وما اعتقد انها سوف


              تحل الا اذا ظهر صاحب العصر والزمان (اللهم عجل لوليك الفرج واجعلنا من انصاره واعوانه والمستشهدين بين يديه في جملة اولاياءه)


              (لاي الامور تدفن سرا بضعه المصطفى ويعفى ثراها)

              تعليق


              • #8
                عند الكثير أصبحت ظاهرة التسول مهنة أو قل حرفة وأصحابها من المحترفين بحيث يبتكرون الطرق العديد للحصول على المال وهي لا تقتصر على فرد بالعائلة بل هناك عوائل بالكامل مسولين لسهولة المهنة والمال الوفير والأسف فإن الكثير من أفراد المجتمع يساعد على إنتشار هذه الظاهرة من خلال أعطائهم للمال وخصوصا البنات في سن المراهقة والاطفال

                تعليق


                • #9
                  وهي ظاهرة اعتبرها مرض أو وباء إذا لم نعالجه انتشر واستشرى في جسد المجتمع

                  وان النمط التقليدي للمتسولين من الذين يدعون ويمثلون أنهم لديهم عاهات أو من أصحاب العاهات فعلاً الذين يقفون على النواصي أو في الطرق العامة يمدون أيديهم طلباً للنقود
                  بارك الله فيك

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                  x
                  يعمل...
                  X