سلام من السلام عليكم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن الحسين بن أبي العلاء ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : ( من قرأ سورة ( السجدة ) في كلّ ليلة جُمعة أعطاهُ الله تعالى كتابه بيمينه ، ولم يُحاسبه بما كان منه ، وكان من رُفقاء محمّد وأهل بيته صلّى الله عليه وعليهم ) (1).
298 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عن جابر قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يقرأ ( الم التنزيل ) و ( تبارك الذي بيده الملك ) قال ليث : فذكرت ذلك لطاووس ، فقال : فضّلتا على كلّ سورة.
ومن قرأهما كُتب له ستّون حسنة ، ومحي عنه ستّون سيّئة ، ورفع له ستّون
--------------------
(1) ثواب الأعمال : 136 / 1 ، وعنه في الوسائل 7 : 411 / 9723 ، والبحار 92 : 287 / 1.
درجة (1).
299 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : ( من قرأ هذه السورة فكأنّما أحيا ليلة القدر ، ومن كتبها وجعلها عليه أمِنَ الحُمّى ، ووجع الرأس ، ووجع المفاصل ) (2).
300 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( من كتبها وعلَّقها عليه أمن من وجع الرأس ، والحُمّى ، والمفاصل ) (3).
301 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ( من كتبها وعلَّقها عليه أمن من الحُمّى ، وإن شرب ماءها زال عنه الزّيغ والمثلّثة بإذن الله تعالى ) (4).
--------------------
(1) مجمع البيان 4 : 325.
(2) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 4 : 385 / 8455 ، وورد صدر الحديث في مجمع البيان 4 : 325.
(3) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 4 : 385 / 8456. (4) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 4 : 385 / 8457.
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن الحسين بن أبي العلاء ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : ( من قرأ سورة ( السجدة ) في كلّ ليلة جُمعة أعطاهُ الله تعالى كتابه بيمينه ، ولم يُحاسبه بما كان منه ، وكان من رُفقاء محمّد وأهل بيته صلّى الله عليه وعليهم ) (1).
298 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عن جابر قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يقرأ ( الم التنزيل ) و ( تبارك الذي بيده الملك ) قال ليث : فذكرت ذلك لطاووس ، فقال : فضّلتا على كلّ سورة.
ومن قرأهما كُتب له ستّون حسنة ، ومحي عنه ستّون سيّئة ، ورفع له ستّون
--------------------
(1) ثواب الأعمال : 136 / 1 ، وعنه في الوسائل 7 : 411 / 9723 ، والبحار 92 : 287 / 1.
درجة (1).
299 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : ( من قرأ هذه السورة فكأنّما أحيا ليلة القدر ، ومن كتبها وجعلها عليه أمِنَ الحُمّى ، ووجع الرأس ، ووجع المفاصل ) (2).
300 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( من كتبها وعلَّقها عليه أمن من وجع الرأس ، والحُمّى ، والمفاصل ) (3).
301 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ( من كتبها وعلَّقها عليه أمن من الحُمّى ، وإن شرب ماءها زال عنه الزّيغ والمثلّثة بإذن الله تعالى ) (4).
--------------------
(1) مجمع البيان 4 : 325.
(2) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 4 : 385 / 8455 ، وورد صدر الحديث في مجمع البيان 4 : 325.
(3) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 4 : 385 / 8456. (4) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 4 : 385 / 8457.
تعليق