سلام من السلام عليكم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
عجائب اح?ام أميرالمومنين الامام علي(عليه السلام)
السيد محسن الأمين العاملي
[ارشاد المفيد: 197:1.] وقضى "ع" في قوم وقع عليهم حائط فقتلهم، وكان في جماعتهم امراة مملوكة واخرى حرة، وكان للحرة |ولد|
[من المصدر.] طفل من حر، وللجارية المملوكة ولد طفل من مملوك، ولم يعرف الطفل الحر من الطفل
المملوك، فقرع بينهما وحكم بالحرية لمن خرج عليه سهم الحرية منهما، وحكم بالرق لمن خرج عليه سهم الرق |منهما|،
[من المصدر.] ثم اعتقه وجعله مولاه وحكم به في ميراثهما بالحكم في الحر ومولاه، فامضى رسول اللّه "ص" هذا القضاء وصوبه.
وفي مناقب ابن شهراشوب
[354:2.] بعد ذكر خبر القارصة والقامصة والواقصة المتقدم قال: وقضى في قوم وقع عليهم حائط فقتلهم، وكان في جماعتهم امراة مملوكة واخرى حرة، وكان للحرة ولد طفل من حر وللجارية المملوكة طفل من مملوك، فلم يعرف الحر من الطفلين من المملوك، فقرع بينهما و حكم بالحرية لمن خرج سهم الحرية عليه، وحكم في ميراثهما بالحكم في الحر ومولاه، فامضى النبي"ص" ذلك. انتهى. وفيه بعض التفاوت عما رواه المفيد.
[بحارالانوار: 246:40 وج 357:104 ح 16، معادن الجواهر: 29:2 ح 4.]
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
عجائب اح?ام أميرالمومنين الامام علي(عليه السلام)
السيد محسن الأمين العاملي
في قوم وقع عليهم حائط
7- قال المفيد:[ارشاد المفيد: 197:1.] وقضى "ع" في قوم وقع عليهم حائط فقتلهم، وكان في جماعتهم امراة مملوكة واخرى حرة، وكان للحرة |ولد|
[من المصدر.] طفل من حر، وللجارية المملوكة ولد طفل من مملوك، ولم يعرف الطفل الحر من الطفل
المملوك، فقرع بينهما وحكم بالحرية لمن خرج عليه سهم الحرية منهما، وحكم بالرق لمن خرج عليه سهم الرق |منهما|،
[من المصدر.] ثم اعتقه وجعله مولاه وحكم به في ميراثهما بالحكم في الحر ومولاه، فامضى رسول اللّه "ص" هذا القضاء وصوبه.
وفي مناقب ابن شهراشوب
[354:2.] بعد ذكر خبر القارصة والقامصة والواقصة المتقدم قال: وقضى في قوم وقع عليهم حائط فقتلهم، وكان في جماعتهم امراة مملوكة واخرى حرة، وكان للحرة ولد طفل من حر وللجارية المملوكة طفل من مملوك، فلم يعرف الحر من الطفلين من المملوك، فقرع بينهما و حكم بالحرية لمن خرج سهم الحرية عليه، وحكم في ميراثهما بالحكم في الحر ومولاه، فامضى النبي"ص" ذلك. انتهى. وفيه بعض التفاوت عما رواه المفيد.
[بحارالانوار: 246:40 وج 357:104 ح 16، معادن الجواهر: 29:2 ح 4.]
تعليق