سلام من السلام عليكم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
عجائب اح?ام أميرالمومنين الامام علي(عليه السلام)
السيد محسن الأمين العاملي
[قضايا اميرالمؤمنين "ع": ح 106 و152.] وقضى "ع" في الذي يقطع على المسلمين ويقتلهم وياخذ مالهم ان يقتل ويصلب.
[وانظر في هذا الحديث والحديثين التاليين: وسائل الشيعة: 307:28 ب1 من ابواب حد المحارب، مستدرك الوسائل: 158-155 :18 ب1 من ابواب حد المحارب.]
51- وقضى "ع"
[قضايا اميرالمؤمنين "ع": ح 107.] في الذي ياخذ المال ولا يقتل ان تقطع يده ورجله من خلاف.
52- وقضى "ع"
[قضايا اميرالمؤمنين "ع": ح 108 و153.] في الذي لا يقتل، ولا ياخذ المال، ولا يؤذي، ان ينفى من بلدة الى بلدة ابدا حتى يموت، وقال: وهو قوله تعالى: "انما جزأ الذين يحاربون اللّه ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلا ف او ينفوا من الا رض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الا خرة عذاب عظيم".
[سورة المائدة: 33.]
وهذا الاخير معناه انه اخاف السبيل فقط ولم يفعل شيئا مما فعله الاولان.
ويدل عليه ما ارسله في مجمع البيان
[325:3.] عن الباقر والصادق "ع": انما جزأ المحارب على قدر استحقاقه.
فان قتل فجزاؤه ان يقتل، وان قتل واخذ المال فجزاؤه ان يقتل ويصلب، وان اخذ المال ولم يقتل فجزاؤه ان تقطع يده ورجله من خلاف، وان اخاف السبيل فقط فانما عليه النفي لا غير.
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
عجائب اح?ام أميرالمومنين الامام علي(عليه السلام)
السيد محسن الأمين العاملي
في قاطع الطريق
50- وبه ايضا:[قضايا اميرالمؤمنين "ع": ح 106 و152.] وقضى "ع" في الذي يقطع على المسلمين ويقتلهم وياخذ مالهم ان يقتل ويصلب.
[وانظر في هذا الحديث والحديثين التاليين: وسائل الشيعة: 307:28 ب1 من ابواب حد المحارب، مستدرك الوسائل: 158-155 :18 ب1 من ابواب حد المحارب.]
51- وقضى "ع"
[قضايا اميرالمؤمنين "ع": ح 107.] في الذي ياخذ المال ولا يقتل ان تقطع يده ورجله من خلاف.
52- وقضى "ع"
[قضايا اميرالمؤمنين "ع": ح 108 و153.] في الذي لا يقتل، ولا ياخذ المال، ولا يؤذي، ان ينفى من بلدة الى بلدة ابدا حتى يموت، وقال: وهو قوله تعالى: "انما جزأ الذين يحاربون اللّه ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلا ف او ينفوا من الا رض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الا خرة عذاب عظيم".
[سورة المائدة: 33.]
وهذا الاخير معناه انه اخاف السبيل فقط ولم يفعل شيئا مما فعله الاولان.
ويدل عليه ما ارسله في مجمع البيان
[325:3.] عن الباقر والصادق "ع": انما جزأ المحارب على قدر استحقاقه.
فان قتل فجزاؤه ان يقتل، وان قتل واخذ المال فجزاؤه ان يقتل ويصلب، وان اخذ المال ولم يقتل فجزاؤه ان تقطع يده ورجله من خلاف، وان اخاف السبيل فقط فانما عليه النفي لا غير.
تعليق