الشوربة
1- دفء وليونة: بدء الطعام بطبق من الشوربة يليّن المعدة ويدفئها خاصة في فصل الشتاء.
2- مصدر غني بالسوائل: تحتوي الشوربة على نسبة عالية من الماء تغذّي خلايا الجسم وتحافظ على نضارة البشرة.
3- طبق صحي ومغذي: تشكّل الشوربة طبقاً صحياً طبيعياً، يعتمد على الخضار، أو اللحوم، الدجاج، البقوليات و الأرز. والجدير بالذكر أن طريقة تحضير الشوربة تجعلنا نحافظ على القيمة الغذائية الكائنة في الماء أو المرقة بعد طبخها، لذلك هي غنية بالفيتامينات، المعادن والبروتينات.
4- الألياف الغذائية: إن غناها بالألياف (كشوربة الخضار والبقوليات) يحافظ على صحة الجهاز الهضمي وتفادي النفخة والإمساك.
5- طعم غني: غنية بطعمها، يمكن لعائلتك التلذّذ بها وتذوّق أصنافها. وهي سهلة المضغ خاصة للصغار والمسنّين.
6- الشعور بالشبع عند تناولها: تعطي الشوربة شعوراً بالشبع، تكون نتيجته تناول كمية أقلّ من وجبة الغذاء أو العشاء وعدم الإفراط بالطعام خلال هذه الوجبات.
أمثلة على الشوربة الصحية:
شوربة العدس: غنية بالبروتين والحديد .
شوربة الخضار: غنية بالألياف والمعادن والفيتامينات.
1- دفء وليونة: بدء الطعام بطبق من الشوربة يليّن المعدة ويدفئها خاصة في فصل الشتاء.
2- مصدر غني بالسوائل: تحتوي الشوربة على نسبة عالية من الماء تغذّي خلايا الجسم وتحافظ على نضارة البشرة.
3- طبق صحي ومغذي: تشكّل الشوربة طبقاً صحياً طبيعياً، يعتمد على الخضار، أو اللحوم، الدجاج، البقوليات و الأرز. والجدير بالذكر أن طريقة تحضير الشوربة تجعلنا نحافظ على القيمة الغذائية الكائنة في الماء أو المرقة بعد طبخها، لذلك هي غنية بالفيتامينات، المعادن والبروتينات.
4- الألياف الغذائية: إن غناها بالألياف (كشوربة الخضار والبقوليات) يحافظ على صحة الجهاز الهضمي وتفادي النفخة والإمساك.
5- طعم غني: غنية بطعمها، يمكن لعائلتك التلذّذ بها وتذوّق أصنافها. وهي سهلة المضغ خاصة للصغار والمسنّين.
6- الشعور بالشبع عند تناولها: تعطي الشوربة شعوراً بالشبع، تكون نتيجته تناول كمية أقلّ من وجبة الغذاء أو العشاء وعدم الإفراط بالطعام خلال هذه الوجبات.
أمثلة على الشوربة الصحية:
شوربة العدس: غنية بالبروتين والحديد .
شوربة الخضار: غنية بالألياف والمعادن والفيتامينات.
تعليق