أحوال زينب في ليلة الحادي عشر :
تـنحى يواقف عن خيمنا واقـف تدير الطرف يمنا
العبّاس ما يرضى ابهضمنا ويـنك يبو الحملة ادركنا
عدوانّا والله ولتنا
اتـنحى يواقف على هالوقوف واقـف اُوعينك يمنا اتحوف
إنـكان قصدك طمع ما تشوف نـسـوان نتستر بـلـكفوف
أرعـبتنا انـت النه مَن اتكون لو انته الذي في النجف مدفون
حيدر علي هزّاز لحصون
عطني اِقبالك باعرفنّك كنّك أبو الحملات كنّك
إلى هالوقت شمأخرنّك يبو اِحسين كيفه تترك ابنك
زينب تبدي شكواها لأبيها (عليه السّلام) :
أخـبرك أبـويه اِحسين ذبحوه وامـن الـقفا للراس حـزّوه
مــن فـوق ظهر المهر ذبّوه ولا راقـبـوا جدّه ولا بــوه
اُوراسـه ابراس الرمح شـالوه اُو صدره ابركض الخيل رضّوه
اُوحـتّى الـطفل يا ياب ذبحوه اُو شـربـة اُمّـيّـة مـا سقوه
يـبويه الـعدى خانوا بلحسين اُو خـلّوه عاري ابغير تـكفين
اُوسـلبوا عقب عينه النساوين اُوحـرقوا خـيمهم والصياوين
شـنهو السبب يا ياب ما جيتْ ولـلـغـاضريّة مـا تـعنّيتْ
واتـشـوفني كيف انـسـبيتْ ذبحت ارجالي اُو غصب ذلّيتْ
قـوم الـنغولة فرهدوا الـبيتْ مـنّـي اُومـن ابنك تـبريتْ
تـنحى يواقف عن خيمنا واقـف تدير الطرف يمنا
العبّاس ما يرضى ابهضمنا ويـنك يبو الحملة ادركنا
عدوانّا والله ولتنا
اتـنحى يواقف على هالوقوف واقـف اُوعينك يمنا اتحوف
إنـكان قصدك طمع ما تشوف نـسـوان نتستر بـلـكفوف
أرعـبتنا انـت النه مَن اتكون لو انته الذي في النجف مدفون
حيدر علي هزّاز لحصون
عطني اِقبالك باعرفنّك كنّك أبو الحملات كنّك
إلى هالوقت شمأخرنّك يبو اِحسين كيفه تترك ابنك
زينب تبدي شكواها لأبيها (عليه السّلام) :
أخـبرك أبـويه اِحسين ذبحوه وامـن الـقفا للراس حـزّوه
مــن فـوق ظهر المهر ذبّوه ولا راقـبـوا جدّه ولا بــوه
اُوراسـه ابراس الرمح شـالوه اُو صدره ابركض الخيل رضّوه
اُوحـتّى الـطفل يا ياب ذبحوه اُو شـربـة اُمّـيّـة مـا سقوه
يـبويه الـعدى خانوا بلحسين اُو خـلّوه عاري ابغير تـكفين
اُوسـلبوا عقب عينه النساوين اُوحـرقوا خـيمهم والصياوين
شـنهو السبب يا ياب ما جيتْ ولـلـغـاضريّة مـا تـعنّيتْ
واتـشـوفني كيف انـسـبيتْ ذبحت ارجالي اُو غصب ذلّيتْ
قـوم الـنغولة فرهدوا الـبيتْ مـنّـي اُومـن ابنك تـبريتْ
تعليق