تذكر بعض الأحاديث الشريفة أنه تكون مع الإمام المهدي صلوات الله وسلامه عليه عند ظهوره فرس النبي الأكرم(ص) المسمى ظاهراً اليربوع ، وناقته العضباء وبغلته الدلدل ، وحماره اليعفور ونجيبه البراق . وهل الحيوانات الآنفة الذكر حية إلى يومنا هذا ، أو أن الإمام يقوم بإحيائها أو إذا أحياها الله تبارك تعالى له ثم ما هي الحكمة في أن تكون هذه الحيوانات مع الإمام المهدي (ع) عند ظهوره ، ولا يعلم أنه ستكون هذه من وسائل النقل المألوفة في زمان الظهور؟الشيخ الكوراني:
ورد أنها كانت لرسول الله (ص) ناقته العضباء التي هاجر عليها ، والتي قال دعوها فأنها مأمورة وحطت مكان المسجد الشريف في المدينة، وكلها من الحيوانات إلا البراق ، البراق من الملائكة ، أو من الأجهزة الربانية التي تخص السماء ولا تخص الأرض.لم أدقق في سند الرواية التي تقول أنها تكون مع الإمام(ع) ولابد أن يحييها.فإن صحت رواية فرس النبي فيكون إحياؤها آية ، لكن سند هذه الرواية غير تام . نعم عندما يظهرالإمام صلوات الله وسلامه عليه ، يُظهرمجموعة علامات ومعجزات ، من ذلك مواريث رسول الله(ص)، أي الكتب التي كتبها بإملائه وخط علي(ع) ، العهد المعهود من رسول الله (ص) لولده الإمام المهدي(عج) ، وكذلك يظهر أموراً للناس خاصة عندما يأتي إلى المدينة بعد حوالي شهرين من ظهوره صلوات الله عليه ، ولعله ليثبت للناس ما حدث يريهم الكثير من أفلام ذلك الوقت تكشف ما جرى . كما يحيي الله أهل الكهف ، ويأتون الى الإمام(ع) ويكونون معه .
ورد أنها كانت لرسول الله (ص) ناقته العضباء التي هاجر عليها ، والتي قال دعوها فأنها مأمورة وحطت مكان المسجد الشريف في المدينة، وكلها من الحيوانات إلا البراق ، البراق من الملائكة ، أو من الأجهزة الربانية التي تخص السماء ولا تخص الأرض.لم أدقق في سند الرواية التي تقول أنها تكون مع الإمام(ع) ولابد أن يحييها.فإن صحت رواية فرس النبي فيكون إحياؤها آية ، لكن سند هذه الرواية غير تام . نعم عندما يظهرالإمام صلوات الله وسلامه عليه ، يُظهرمجموعة علامات ومعجزات ، من ذلك مواريث رسول الله(ص)، أي الكتب التي كتبها بإملائه وخط علي(ع) ، العهد المعهود من رسول الله (ص) لولده الإمام المهدي(عج) ، وكذلك يظهر أموراً للناس خاصة عندما يأتي إلى المدينة بعد حوالي شهرين من ظهوره صلوات الله عليه ، ولعله ليثبت للناس ما حدث يريهم الكثير من أفلام ذلك الوقت تكشف ما جرى . كما يحيي الله أهل الكهف ، ويأتون الى الإمام(ع) ويكونون معه .
تعليق