سلام من السلام عليكم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن مندل ، عن يزيد بن خليفة ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : « من قرأ سورة ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ ) أخرجه الله من قبره على ناقة من نُوق الجنّة » (١). ٤١٨ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ ) في كلّ غبّ (٢) ، بُعث يوم القيامة ووجهه على صورة القمر ليلة البدر ، ومن قرأها كلّ ليلة ، كان أفضل ، وجاء يوم القيامة ووجهه مسفر على وجوه الخلائق » (٣).
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٤٣ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥٦ / ٧٨٨٨.
(٢) الغِب : يعني أن يقرأ في يوم ويوم لا. انظر مجمع البحرين ٢ : ١٣٠ ـ غبب.
(٣) مجمع البيان ٥ : ١٨٤ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٥٠ / ٤٨٨٤.
١٨٣
٤١٩ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة بعثه الله تعالى يوم القيامة ووجهه كالقمر ليلة البدر ، مُسفِراً على وجه الخلائق ، ومن قرأها كلّ ليلة كان أفضل.
ومن كتبها يوم الجُمعة وقت الصلاة الظهر وجعلها في عمامته أو تَعلَّقها ، كان وجيهاً أينما قصد وطلب » (١).
٤٢٠ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من كتبها يوم الجمعة وقت الظهر وتركها في عمامته ، أو علّقها عليه ، كان وجيهاً عند الناس محبوباً » (٢).
٤٢١ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من كتبها يوم الجُمعة عند صلاة الظهر وعلّقها على عمامته ، كان عند الناس وجيهاً ومقبولاً ، وسهّلت عليه الأُمور الصعبة بإذن الله تعالى » (٣).
__________________
(١) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٢١٣ / ١٠٢٥٧.
(٢) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٢١٣ / ١٠٢٥٨.
(٣) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٢١٣ / ١٠٢٥٩.
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن مندل ، عن يزيد بن خليفة ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : « من قرأ سورة ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ ) أخرجه الله من قبره على ناقة من نُوق الجنّة » (١). ٤١٨ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ ) في كلّ غبّ (٢) ، بُعث يوم القيامة ووجهه على صورة القمر ليلة البدر ، ومن قرأها كلّ ليلة ، كان أفضل ، وجاء يوم القيامة ووجهه مسفر على وجوه الخلائق » (٣).
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٤٣ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥٦ / ٧٨٨٨.
(٢) الغِب : يعني أن يقرأ في يوم ويوم لا. انظر مجمع البحرين ٢ : ١٣٠ ـ غبب.
(٣) مجمع البيان ٥ : ١٨٤ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٥٠ / ٤٨٨٤.
١٨٣
٤١٩ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة بعثه الله تعالى يوم القيامة ووجهه كالقمر ليلة البدر ، مُسفِراً على وجه الخلائق ، ومن قرأها كلّ ليلة كان أفضل.
ومن كتبها يوم الجُمعة وقت الصلاة الظهر وجعلها في عمامته أو تَعلَّقها ، كان وجيهاً أينما قصد وطلب » (١).
٤٢٠ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من كتبها يوم الجمعة وقت الظهر وتركها في عمامته ، أو علّقها عليه ، كان وجيهاً عند الناس محبوباً » (٢).
٤٢١ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من كتبها يوم الجُمعة عند صلاة الظهر وعلّقها على عمامته ، كان عند الناس وجيهاً ومقبولاً ، وسهّلت عليه الأُمور الصعبة بإذن الله تعالى » (٣).
__________________
(١) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٢١٣ / ١٠٢٥٧.
(٢) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٢١٣ / ١٠٢٥٨.
(٣) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٢١٣ / ١٠٢٥٩.
تعليق