قال صاحب الحديث في ليلة العاشرة من المحرم كان امامنا الحسين عليه السلام ينادي الاآ من معين فيعينني.!! الا من مساعد فيساعدني.!!
قاآل سمع صوته عبدالله الرضيع عليه السسلاآأإم وكان مغمط في مهده كعادة الاطفال
فإنتعش في المهد حتى قطع قماطه والقى بنفسه عن المهد الى الارض وهو يقوؤؤل :
..{...لبيك لبيك ياحجة الله ياابتاه ياحسين...}..
فلماآ نظرت اليه العقيلة زينب عليهاآ السلام بكت بكاء شديد وقالت:
ياأبا عبدالله رقت عليك قلوؤب الاطفاآل الصغار ولم ترق عليك قلوؤب بني امية الفجاآآر...
اخذت عبدالله الرضيع واتت الى نحو الحسين عليه السلام وقالت له:
ياأبن والدي اعلم ان عبدالله الرضيع سمع استغاثتك وهو في مهده فقطع قماطه واخرج يده من القماط وخر على وجه الارض وسمعته يقول لبيك لبيك ياابتاه..
فبكى لامام الحسين عليه السلام لما سمع قول اخته العقيلة زينب وقال لهاآ:
يااخيه علي بإبني لاقبله واودعه..
يأنسواآأآآن سمعوا لي ونيني ~~~ طفلي ابى انظره بعيني
ابروؤح الى الاعداآ بجنيني ~~~ ابى اقل لهم شرب اعطوني
عسى يرحموؤنه ويرحموؤني ~~~ ناآدت ومنها الدمع تجريه
طفلك ياخويه قوم صد ليه ~~~ للمعركه خويه دوديه
بلك العدى يياخوي تسقيه ~~~ عطشاان والهفي عليهـ
للماآي اويلي دار عينيه ~~~ دالع لسانه على شفتيه
ثم ان الامام الحسين عليه السلام اخذ ابنه عبدالله الرضيع الى القوم ليطلب منهم ان يسقوه شربة من الماء..
لكن ياشيعه بدل ان يسقووه ماءً رموؤه بسهم في نحره فقتلوؤه من الوريد الى الوريد
فأخذ امامنا الحسين بدم طفله ورمى به نحو السماء وهو يشكو الى ربه ويقوؤل:
اهوؤن بي مانزل بي انه بعين الله تعالى
ثم نادى واولداآآه وارضيعاآآآهـ...
فذهب الى الخيمه ونادى على العقيلة زينب وقال لها::
خذي طفلي فقد سقوه القوم
فأتت له العقيلة زينب ولطمت على رأسهاآ وهي تنادي:
طفلك ياخويه حسين ظاآآمي ~~~ والعلقمي بالماي طامي
قلبي بنار الحزن طاآمي ~~~ شجى خاطري وانحل عظامي
دمه على الوجنات هامي ~~ ومذبووح ياخويه بسهاآآمي
اجآأإإركم الله بمصااب ابا عبدالله الحسين عليه السلام ومصااب طفله عبد الله الرضيــــع
قاآل سمع صوته عبدالله الرضيع عليه السسلاآأإم وكان مغمط في مهده كعادة الاطفال
فإنتعش في المهد حتى قطع قماطه والقى بنفسه عن المهد الى الارض وهو يقوؤؤل :
..{...لبيك لبيك ياحجة الله ياابتاه ياحسين...}..
فلماآ نظرت اليه العقيلة زينب عليهاآ السلام بكت بكاء شديد وقالت:
ياأبا عبدالله رقت عليك قلوؤب الاطفاآل الصغار ولم ترق عليك قلوؤب بني امية الفجاآآر...
اخذت عبدالله الرضيع واتت الى نحو الحسين عليه السلام وقالت له:
ياأبن والدي اعلم ان عبدالله الرضيع سمع استغاثتك وهو في مهده فقطع قماطه واخرج يده من القماط وخر على وجه الارض وسمعته يقول لبيك لبيك ياابتاه..
فبكى لامام الحسين عليه السلام لما سمع قول اخته العقيلة زينب وقال لهاآ:
يااخيه علي بإبني لاقبله واودعه..
يأنسواآأآآن سمعوا لي ونيني ~~~ طفلي ابى انظره بعيني
ابروؤح الى الاعداآ بجنيني ~~~ ابى اقل لهم شرب اعطوني
عسى يرحموؤنه ويرحموؤني ~~~ ناآدت ومنها الدمع تجريه
طفلك ياخويه قوم صد ليه ~~~ للمعركه خويه دوديه
بلك العدى يياخوي تسقيه ~~~ عطشاان والهفي عليهـ
للماآي اويلي دار عينيه ~~~ دالع لسانه على شفتيه
ثم ان الامام الحسين عليه السلام اخذ ابنه عبدالله الرضيع الى القوم ليطلب منهم ان يسقوه شربة من الماء..
لكن ياشيعه بدل ان يسقووه ماءً رموؤه بسهم في نحره فقتلوؤه من الوريد الى الوريد
فأخذ امامنا الحسين بدم طفله ورمى به نحو السماء وهو يشكو الى ربه ويقوؤل:
اهوؤن بي مانزل بي انه بعين الله تعالى
ثم نادى واولداآآه وارضيعاآآآهـ...
فذهب الى الخيمه ونادى على العقيلة زينب وقال لها::
خذي طفلي فقد سقوه القوم
فأتت له العقيلة زينب ولطمت على رأسهاآ وهي تنادي:
طفلك ياخويه حسين ظاآآمي ~~~ والعلقمي بالماي طامي
قلبي بنار الحزن طاآمي ~~~ شجى خاطري وانحل عظامي
دمه على الوجنات هامي ~~ ومذبووح ياخويه بسهاآآمي
اجآأإإركم الله بمصااب ابا عبدالله الحسين عليه السلام ومصااب طفله عبد الله الرضيــــع
تعليق