المرجعية صمَّام الأمان
لولا وجود المرجعية لضعنا وغبنا وتحول قرآننا مقدساتنا
بمرور الزمن الى اسم دون مسمى لغياب هذا الاصل
الذي لا نتخلى عنه ولا وحدة بدونه ولغابت الوطنية
ولسيطرت العولمة التي تتمثل بالدول الغازية المحتلة
وهنا شاهد نرى الشباب المراهق يقلدون غيرهم حتى
ترك البعض وطنيتهم كما يمزقون ثيابهم بتقليد الغرب
وهؤلاء البعض عندما يخرجوا من هذه المرحلة يرجعوا الى
اعتدالهم وصوابهم وهناك طرق نصائح دون اكراه لهم
المهم ان دول العولمة تريد تمرير ثقافتها علينا واكبر
سد وعقبة لهم هي المرجعية التي لا تتخلى عنها عقلاء
الشعوب ومثال على ذلك المرجعية التي في العراق فهي
اكبر سد للظلمة والطغاة رغم عدم التزام بعض الساسة
العراقيين بتعاليمها مما ادّى الى عرقلة الأمن والخدمات
لكن البناء التدريجي موجود بوجود المرجعية ولولاها
لسالت الدماء في الحكومة وتمزق الشعب
فلبيك لبيك ياصمَّام أماننا .
الشيخ احمد العزاوي
لولا وجود المرجعية لضعنا وغبنا وتحول قرآننا مقدساتنا
بمرور الزمن الى اسم دون مسمى لغياب هذا الاصل
الذي لا نتخلى عنه ولا وحدة بدونه ولغابت الوطنية
ولسيطرت العولمة التي تتمثل بالدول الغازية المحتلة
وهنا شاهد نرى الشباب المراهق يقلدون غيرهم حتى
ترك البعض وطنيتهم كما يمزقون ثيابهم بتقليد الغرب
وهؤلاء البعض عندما يخرجوا من هذه المرحلة يرجعوا الى
اعتدالهم وصوابهم وهناك طرق نصائح دون اكراه لهم
المهم ان دول العولمة تريد تمرير ثقافتها علينا واكبر
سد وعقبة لهم هي المرجعية التي لا تتخلى عنها عقلاء
الشعوب ومثال على ذلك المرجعية التي في العراق فهي
اكبر سد للظلمة والطغاة رغم عدم التزام بعض الساسة
العراقيين بتعاليمها مما ادّى الى عرقلة الأمن والخدمات
لكن البناء التدريجي موجود بوجود المرجعية ولولاها
لسالت الدماء في الحكومة وتمزق الشعب
فلبيك لبيك ياصمَّام أماننا .
الشيخ احمد العزاوي
تعليق