سلام من السلام عليكم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن الحسين بن أبي العلاء ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : « من قرأ سورة ( التغابن ) في فريضة كانت شفيعة له يوم القيامة ، وشاهد عدل عند من يُجيز شهادتها ، ثمّ لا تفارقه حتّى تُدخله الجنّة » (١). ٤٧١ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « ومن قرأ سورة ( التغابن ) دفع عنه موت الفجأة » (٢).
٤٧٢ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٤٦ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ١٤٨ / ٧٥٨١.
(٢) مجمع البيان ٥ : ٢٩٦ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٥٢ / ٤٨٩٥.
٢٠٥
السورة دفع الله عنه موت الفُجأة ، ومن قرأها ودخل على سلطان يخاف بأسه ، كفاه الله شرّه » (١).
٤٧٣ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من قرأها دفع الله عنه موت الفُجأة ، ومن قرأها ودخل على سلطان جائر يخافه ، كفاه الله شرّه ، ولم يصل إليه سوء » (٢).
٤٧٤ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من خاف من سلطان أو من أحد يدخُل عليه ، يقرأها ، فإنّ الله يكفيه شرّه بإذن الله تعالى » (٣).
__________________
(١) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٣٩١ / ١٠٧٧٠.
(٢) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٣٩١ / ١٠٧٧١.
(٣) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٣٩١ / ١٠٧٧٢
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن الحسين بن أبي العلاء ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : « من قرأ سورة ( التغابن ) في فريضة كانت شفيعة له يوم القيامة ، وشاهد عدل عند من يُجيز شهادتها ، ثمّ لا تفارقه حتّى تُدخله الجنّة » (١). ٤٧١ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « ومن قرأ سورة ( التغابن ) دفع عنه موت الفجأة » (٢).
٤٧٢ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٤٦ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ١٤٨ / ٧٥٨١.
(٢) مجمع البيان ٥ : ٢٩٦ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٥٢ / ٤٨٩٥.
٢٠٥
السورة دفع الله عنه موت الفُجأة ، ومن قرأها ودخل على سلطان يخاف بأسه ، كفاه الله شرّه » (١).
٤٧٣ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من قرأها دفع الله عنه موت الفُجأة ، ومن قرأها ودخل على سلطان جائر يخافه ، كفاه الله شرّه ، ولم يصل إليه سوء » (٢).
٤٧٤ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من خاف من سلطان أو من أحد يدخُل عليه ، يقرأها ، فإنّ الله يكفيه شرّه بإذن الله تعالى » (٣).
__________________
(١) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٣٩١ / ١٠٧٧٠.
(٢) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٣٩١ / ١٠٧٧١.
(٣) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٣٩١ / ١٠٧٧٢
تعليق