28
وفاة حذيفة بن اليمان
ورود قافلة اهل البيت مدينة بعلبك
ابعاد الامام الجواد من المدينة إلى بغداد
الثامن والعشرون من المحرّم
وفاة حذيفة بن اليمان:
هو من الأصحاب الاجلاّء الاوفياء للنبي صلّى الله عليه وآله وسلم ولأميرالمؤمنين عليه السلام سكن الكوفة ومات بالمدائن بعد بيعة أميرالمؤمنين علي عليه السلام بأربعين يوماً.
قال أميرالمؤمنين في حقّه : (ضاقت الارض بسبعة بهم يرزقون وبهم ينصرون وبهم يمطرون ، منهم سلمان الفارسي والمقداد وأبوذر وعمار وحذيفة ـ وكان يقول أميرالمؤمنين علي عليه السلام وانا إمامهم وهم صلّوا على فاطمة سلام الله عليها وكفى بذلك شرفاً كحذيفة.
ورود قافلة اهل البيت مدينة بعلبك:
ولما قربوا من دمشق أرسلت أم كلثوم إلى الشمر تسأله أن يدخلهم في درب قليل النظّار ويخرجوا الرؤوس من بين المحامل لكي يشتغل الناس بالنظر إلى الرؤوس فسلك بهم على حالة تقشعر من ذكرها الابدان وترتعد لها فرائص كل انسان.
ابعاد الامام الجواد من المدينة إلى بغداد
في 28 محرّم سنة 220 هـ أمر الخليفة العباسي المعتصم أن يبعد عن المدينة الامام الجواد ويؤتى به إلى بغداد ويكون تحت رقابة جهاز أنظمته وأمر كذلك أن يقطع عنه كل من يعرئه من أصحابه وشيعته ومجيّه
وفاة حذيفة بن اليمان
ورود قافلة اهل البيت مدينة بعلبك
ابعاد الامام الجواد من المدينة إلى بغداد
الثامن والعشرون من المحرّم
وفاة حذيفة بن اليمان:
هو من الأصحاب الاجلاّء الاوفياء للنبي صلّى الله عليه وآله وسلم ولأميرالمؤمنين عليه السلام سكن الكوفة ومات بالمدائن بعد بيعة أميرالمؤمنين علي عليه السلام بأربعين يوماً.
قال أميرالمؤمنين في حقّه : (ضاقت الارض بسبعة بهم يرزقون وبهم ينصرون وبهم يمطرون ، منهم سلمان الفارسي والمقداد وأبوذر وعمار وحذيفة ـ وكان يقول أميرالمؤمنين علي عليه السلام وانا إمامهم وهم صلّوا على فاطمة سلام الله عليها وكفى بذلك شرفاً كحذيفة.
ورود قافلة اهل البيت مدينة بعلبك:
ولما قربوا من دمشق أرسلت أم كلثوم إلى الشمر تسأله أن يدخلهم في درب قليل النظّار ويخرجوا الرؤوس من بين المحامل لكي يشتغل الناس بالنظر إلى الرؤوس فسلك بهم على حالة تقشعر من ذكرها الابدان وترتعد لها فرائص كل انسان.
ابعاد الامام الجواد من المدينة إلى بغداد
في 28 محرّم سنة 220 هـ أمر الخليفة العباسي المعتصم أن يبعد عن المدينة الامام الجواد ويؤتى به إلى بغداد ويكون تحت رقابة جهاز أنظمته وأمر كذلك أن يقطع عنه كل من يعرئه من أصحابه وشيعته ومجيّه
تعليق