في أكبر عزاء حسيني في العالم، عزاء (ركضة طويريج) المليوني، خرجت حشود المؤمنين من الزائرين وأهل المحافظة، ظهر يوم العاشر من محرم 1431هـ وكعادتهم سنوياً، معزين المولى أبي عبد الله الحسين عليه السلام باستشهاده واستشهاد أهل بيته الأطياب، وصحبه خير الأصحاب عليهم السلام.
وهكذا وكما في كل عام، ومنذ قرون من الزمن حيث تأسس هذا العزاء، واشتهر على يد أهالي مدينة طويريج قرب كربلاء المقدسة، يتجمع المؤمنون في مدخلها على طريق (طويريج)، قرب القنطرة المعروفة هناك بـ (السلام).
ويجتمع مع أهالي طويريج، أهالي كربلاء المقدسة والكثير من محافظات العراق، حتى تصل أعدادهم إلى أكثر من مليوني معزٍ، ومعهم داخل المدينة يدخل بعض المعزين من دول عربية وإسلامية، بينهم دول آسيوية وأفريقية وأوربية وأمريكية.
ينطلق المعزين من تلك النقطة، مهرولين باتجاه شارع الجمهورية قاطعين بضعة كيلومترات قبل أن يصلو العتبة الحسينية المقدسة، ليدخلوها بعد أدائهم صلاتي الظهر والعصر، التي بمجرد انتهائها، ينطلق العزاء هادراً بصوت واحد (يا حسين)، ليدخل العتبة المقدسة، ولسان حالهم يقول: يا ليتنا كنا معكم يا أبا عبد الله الحسين، فننصرك بدمائنا ومهجنا...
بقية الصور والخبر بهذا الرابط
وهكذا وكما في كل عام، ومنذ قرون من الزمن حيث تأسس هذا العزاء، واشتهر على يد أهالي مدينة طويريج قرب كربلاء المقدسة، يتجمع المؤمنون في مدخلها على طريق (طويريج)، قرب القنطرة المعروفة هناك بـ (السلام).
ويجتمع مع أهالي طويريج، أهالي كربلاء المقدسة والكثير من محافظات العراق، حتى تصل أعدادهم إلى أكثر من مليوني معزٍ، ومعهم داخل المدينة يدخل بعض المعزين من دول عربية وإسلامية، بينهم دول آسيوية وأفريقية وأوربية وأمريكية.
ينطلق المعزين من تلك النقطة، مهرولين باتجاه شارع الجمهورية قاطعين بضعة كيلومترات قبل أن يصلو العتبة الحسينية المقدسة، ليدخلوها بعد أدائهم صلاتي الظهر والعصر، التي بمجرد انتهائها، ينطلق العزاء هادراً بصوت واحد (يا حسين)، ليدخل العتبة المقدسة، ولسان حالهم يقول: يا ليتنا كنا معكم يا أبا عبد الله الحسين، فننصرك بدمائنا ومهجنا...
بقية الصور والخبر بهذا الرابط
http://alkafeel.net/news/view.php?y=169
تعليق