أهل البيت سلام الله عليهم في كلام الإمام
جاء عن الإمام الباقر سلام الله عليه روايات كثيرة ذكر فيها صفات أئمة أهل البيت سلام الله عليهم ومنزلتهم وسمو درجتهم وعِظم قدرهم ومنها:
«ما ينقم الناس منّا إلا إنّا أهل بيت الرحمة، وشجرة النبوة، وموضع الملائكة ومعدن الحكمة ومهبط الوحي».
«بلية الناس علينا عظيمة، إن دعوناهم لم يستجيبوا لنا، وإن تركناهم لم يهتدوا بغيرنا»
«نحن خزنة علم الله، ونحن ولاة أمر الله، وبنا فتح الإسلام وبنا يختمه ومنّا تعلموا، فو الله الذي فلق الحبّة وبرء النسمة ما علم الله في أحد إلا فينا، وما يدرك ما عند الله إلا بنا».
«لو أننا حدّثنا برأينا ضللنا كما ضلّ من كان قبلنا ولكنّا حدّثنا ببيّنة من ربنا بيّنها لنبيه صلّى الله عليه وآله فبينها لنا».
«والله إنّا لخزان الله في سمائه وفي أرضه، لا على ذهب ولا فضّة إلاّ على علمه»
«نحن حجة الله، ونحن باب الله، ونحن لسان الله، ونحن وجه الله، ونحن عين الله في خلقه، ونحن ولاة أمر الله في عباده».
«نحن جنب الله، ونحن صفوة الله، ونحن خِيَرة الله، ونحن مستودع مواريث الأنبياء، ونحن أمناء الله، ونحن حجة الله، ونحن أركان الإيمان، ونحن دعائم الإسلام، ونحن من رحمة الله على خلقه، ونحن الذين بنا يفتح وبنا يختم، ونحن أئمة الهدى، ونحن مصابيح الدجى، ونحن السابقون، ونحن الآخرون، ونحن العلم المرفوع للخلق، ونحن من تمسك بنا لحق ومن تخلف عنا غرق، ونحن قادة الغرّ المحجّلين، ونحن خيرة الله، ونحن الطريق والصراط المستقيم إلى الله، ونحن نعمة الله على خلقه، ونحن المنهاج، ونحن معدن النبوة، ونحن موضع الرسالة، ونحن الذين إلينا مختلف الملائكة، ونحن السراج لمن استضاء بنا، ونحن السبيل لمن اقتدى بنا، ونحن الهداة إلى الجنة، ونحن غرّ الإسلام، ونحن المحشوون والقناطر من مضى عليها لم يسبق ومن تخلف عنها محق، ونحن السّنام الأعظم، ونحن الذين بنا تنزل الرحمة وبنا تسقون الغيث، ونحن الذين بنا يصرف عنكم العذاب، فمن عرفنا وأبصرنا وعرف حقّنا وأخذ بأمرنا فهو منا وإلينا».
جاء عن الإمام الباقر سلام الله عليه روايات كثيرة ذكر فيها صفات أئمة أهل البيت سلام الله عليهم ومنزلتهم وسمو درجتهم وعِظم قدرهم ومنها:
«ما ينقم الناس منّا إلا إنّا أهل بيت الرحمة، وشجرة النبوة، وموضع الملائكة ومعدن الحكمة ومهبط الوحي».
«بلية الناس علينا عظيمة، إن دعوناهم لم يستجيبوا لنا، وإن تركناهم لم يهتدوا بغيرنا»
«نحن خزنة علم الله، ونحن ولاة أمر الله، وبنا فتح الإسلام وبنا يختمه ومنّا تعلموا، فو الله الذي فلق الحبّة وبرء النسمة ما علم الله في أحد إلا فينا، وما يدرك ما عند الله إلا بنا».
«لو أننا حدّثنا برأينا ضللنا كما ضلّ من كان قبلنا ولكنّا حدّثنا ببيّنة من ربنا بيّنها لنبيه صلّى الله عليه وآله فبينها لنا».
«والله إنّا لخزان الله في سمائه وفي أرضه، لا على ذهب ولا فضّة إلاّ على علمه»
«نحن حجة الله، ونحن باب الله، ونحن لسان الله، ونحن وجه الله، ونحن عين الله في خلقه، ونحن ولاة أمر الله في عباده».
«نحن جنب الله، ونحن صفوة الله، ونحن خِيَرة الله، ونحن مستودع مواريث الأنبياء، ونحن أمناء الله، ونحن حجة الله، ونحن أركان الإيمان، ونحن دعائم الإسلام، ونحن من رحمة الله على خلقه، ونحن الذين بنا يفتح وبنا يختم، ونحن أئمة الهدى، ونحن مصابيح الدجى، ونحن السابقون، ونحن الآخرون، ونحن العلم المرفوع للخلق، ونحن من تمسك بنا لحق ومن تخلف عنا غرق، ونحن قادة الغرّ المحجّلين، ونحن خيرة الله، ونحن الطريق والصراط المستقيم إلى الله، ونحن نعمة الله على خلقه، ونحن المنهاج، ونحن معدن النبوة، ونحن موضع الرسالة، ونحن الذين إلينا مختلف الملائكة، ونحن السراج لمن استضاء بنا، ونحن السبيل لمن اقتدى بنا، ونحن الهداة إلى الجنة، ونحن غرّ الإسلام، ونحن المحشوون والقناطر من مضى عليها لم يسبق ومن تخلف عنها محق، ونحن السّنام الأعظم، ونحن الذين بنا تنزل الرحمة وبنا تسقون الغيث، ونحن الذين بنا يصرف عنكم العذاب، فمن عرفنا وأبصرنا وعرف حقّنا وأخذ بأمرنا فهو منا وإلينا».
تعليق