المقام المحمود!..
إن من صفات المؤمن: العدل في الرضا والغضب.. فالمؤمن إذا غضب، فإن غضبه لا يخرجه عن العدل.. ولهذا سمي المسلم: "مسلماً"؛ لأن الناس سلموا من يده ومن لسانه، وهنيئاً لمن وصل إلى هذه المرتبة!.. إن صلاة الليل من موجبات المقام المحمود، ولكن نعتقد أن ما هو أرقى من صلاة الليل، هو الملكات الباطنية.. إذا وصل أحدنا إلى هذه المرحلة فهو على ألف خير، الخير منه مأمول، والشر منه مأمون.
إن من صفات المؤمن: العدل في الرضا والغضب.. فالمؤمن إذا غضب، فإن غضبه لا يخرجه عن العدل.. ولهذا سمي المسلم: "مسلماً"؛ لأن الناس سلموا من يده ومن لسانه، وهنيئاً لمن وصل إلى هذه المرتبة!.. إن صلاة الليل من موجبات المقام المحمود، ولكن نعتقد أن ما هو أرقى من صلاة الليل، هو الملكات الباطنية.. إذا وصل أحدنا إلى هذه المرحلة فهو على ألف خير، الخير منه مأمول، والشر منه مأمون.
تعليق