أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الكائن الذي لايشرب الماء
قال الله تعالى { وجعلنا من الماء كل شئ حي} الأنبياء 30 فكل شئ في هذه الحياة يحتاج للماء للبقاء حيا وهذا تعميم على جميع الكائنات الحية ولكن اكتشف العلماء كائنا لايشرب الماء والأدهى من ذلك أنه اذا شرب الماء يموت لانه حى سنتعرف معكم على هذا الكائن الذي لايشرب الماء
هو الكنغر البري يعيش في صحراء أستراليا لا يشرب الماء اطلاقا مع أنه يعيش في الصحراء و يزن مابين 60 الى 70 كيلو استأنسوه و وضعوه في مزارع وحاولو أن يشربوه الماء فكانت النتيجة
نفق أي مات: مع أن الآيه تقول قال تعالى (وجعلنا من الماء كل شئ حي) الأنبياء 30 وهذ ا تعميم رباني لا استثناء فيه
كُن بلسماً إن صار دهرك أرقما ـ وحلاوةً إن صار غيركَ علقماً ولا تيأس ـ ففي كل صباح يولدُ أمل جديد
نعم بسبب ان الكنغر يصنع بداخلة الماء الذي يحتاج اليه
هذا ما توصلت اليه الدراست في هذا الحيوان
فالماء داخلٌ بلا شك في تركيبه وفي جسمه
كما هوفي باقي اجسام الحيوانات
(( وجعلنا من الماء كل شيء حي ))
(( ما عُبد اللَّه بشيء من التحميد أفضل من تسبيح فاطمة، ولو كان شيء أفضل منه لنحلهُ رسول اللَّه فاطمة )) وسائل الشيعة .
عن ابن خالد القمّاط قال : سمعت أبا عبد اللَّه يقول :
(( تسبيح فاطمة في كل يوم في دبر كل صلاة أحب إليّ من صلاة ألف ركعة في كل يوم )) الكافي .
عن ابي عبد الله الصادق ( عليه السلام ) أنه قال :{{ إنما شيعة جعفر من عف بطنه و فرجه و اشتد جهاده و عمل لخالقه و رجا ثوابه و خاف عقابه فإذا رأيت أولئك فأولئك شيعة جعفر}}>>
عن ابي عبد الله الصادق ( عليه السلام ) أنه قال :{{ إنما شيعة جعفر من عف بطنه و فرجه و اشتد جهاده و عمل لخالقه و رجا ثوابه و خاف عقابه فإذا رأيت أولئك فأولئك شيعة جعفر}}>>
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف
بسم الله الرحمن الرحيم
لوجع العين
من المجربات مرارا" كتابة هذه الكلمات ووضعها على العين الموجوعة فيشفى : ((يابصيرا"بلا حذقة أحفظ حذقتي بحق علي بن أبي طالب أعيد نور بصري بنور الله الذي لا يطفأ)).
المصدر : أذكار العارفين، ص297.
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
سماحة الشيخ حبيب الكاظمي يقول :
. إن من المعالم الدعائية المتميزة في هذا شهر رمضان المبارك:
دعاء الافتتاح، ودعاء أبي حمزة الثمالي..
فإنهما ينقلان العبد إلى أجواء متميزة من الأنس برب العالمين (تدرك، ولا توصف)!.. فهنيئاً لمن جعل الأول ورد أول ليلته؛ ليعمق في نفسه حالة الارتباط بالقيادة الإلهية المتمثلة في وليه الأعظم (عليه السلام )..
وجعل الثاني ورد آخر ليلته؛
ليكون نورهما جابراً لكل ظلمة فيما بينهما، في ليله أو نهاره!..
تعليق