اسلوب جديد آخر في خدمة الزائرين ...
وما زال العشق الحسيني
يُبدع خدمة
الله يا سيد الشهداء كيف أحَبَك خلق الله ؟
حتى كأننا بكل ذرة في هذا الكون الفسيح تصرخ واحسيناه ،
و يتفنن عشاقك سيدي بخدمة زوارك وضيوف محل قدسك ،
وتعددت الصور وتنوعت مصاديق الجنون الحسيني
الذي هو عين التعقل .
ففي هذه الصور يصر صاحب أحد المواكب بعد أن يئس من
مد الزوار يدهم لطعامه بسبب وجود الكثير منه في كل مكان ،
أبى إﻻ أن يطعم زائري أبي اﻷحرار ( عليه السلام ) بيديه الكريمتين ،
لعله يحظى بشربة روية من ساقي الكوثر ،
فهنيئا لكم أحباب الزهراء هذا الجنون العقلائي الذي أغاظ
اﻷعداء وأقر عيون اﻷولياء ..
لمزيد من التفاصيل عن الموضوع
اضغط هنا
تعليق