الإعجاز العددي للقرآن الكريم
ذكر الله سبحانه وتعالى في آياته أشياء كثيرة، وجاء العلماء ودققوا فيها
فوجدوا توافقاً غريباً ومن ذلك ما تشاهده عبر هذه القائمة
ذكر الله سبحانه وتعالى في آياته أشياء كثيرة، وجاء العلماء ودققوا فيها
فوجدوا توافقاً غريباً ومن ذلك ما تشاهده عبر هذه القائمة
- الكلمة
- عدد مرات الذكر في القرآن الكريم
- الدنيا
- 115 مرة
- الآخرة
- 115 مرة
- الملائكة
- 88 مرة
- الشياطين
- 88 مرة
- الحياة
- 145 مرة
- الموت
- 145 مرة
- النفع
- 50 مرة
- الفساد
- 50 مرة
- الناس
- 368 مرة
- الرسل
- 368 مرة
- إبليس
- 11 مرة
- الإستعاذة من إبليس
- 11 مرة
- المصيبة
- 75 مرة
- الشكر
- 75 مرة
- الإنفاق
- 73 مرة
- الشكر
- 73 مرة
- الضالون
- 17 مرة
- الموتى
- 17 مرة
- المسلمين
- 41 مرة
- الجهاد
- 41 مرة
- الذهب
- 8 مرات
- الترف
- 8 مرات
- السحر
- 60 مرة
- الفتنة
- 60 مرة
- الزكاة
- 32 مرة
- البركة
- 32 مرة
- العقل
- 49 مرة
- النور
- 49 مرة
- اللسان
- 25 مرة
- الموعظة
- 25 مرة
- الرغبة
- 8 مرات
- الرهبة
- 8 مرات
- الجهر
- 16 مرة
- العلانية
- 16 مرة
- الشدة
- 114 مرة
- الصبر
- 114 مرة
- محمد صلى الله عليه واله وسلم
- 4 مرات
- الشريعة
- 4 مرات
- الرجل
- 24 مرة
- المرأة
- 24 مرة
- الصلاة
- 5 مرات
- الشهر
- 12 مرة
- اليوم
- 365 مرة
- البحر
- 32 مرة
- البر
- 13 مرة
ذكرت كلمة البحار (أي المياه) في القرآن الكريم 32 مرة، وذكرت كلمة البر (أي اليابسة) في القرآن الكريم 13 مرة.
فإذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكورة في القرآن وعدد كلمات البر، فسنحصل على المجموع كالتالي: 45.
وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة كالتالي:
1. مجموع كلمات البحر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
32 ÷ 45 × 100% = 71,11111111111%
2. مجموع كلمات البر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
13 ÷ 45 × 100% = 28,88888888889%
وهكذا بعد هذه المعادلة البسيطة، نحصل على هذا الناتج المعجز الذي توصل له القرآن من 14 قرناً، فالعلم الحديث توصل إلى أن:
نسبة المياه على الكرة الأرضية: 71,11111111111%
ونسبة اليابسة على الكرة الأرضية: 28,88888888889%
وإذا جمعنا العدد الأول مع العدد الثاني فإنا نحصل على الناتج = 100%
وهي مجموع نسبة الكرة الأرضية بالفعل، فما قولك بهذا الإعجاز! هل هذه صدفة؟ من علم محمد هذا الكلام كله؟ من علم النبي الأمي في الأربعين من عمره هذا الكلام؟
ولكني أقول لك: (وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، علمه شديد القوى)، فاسجد لربك شكراً لأنك من المسلمين، لأنك من حملة هذا الكتاب العظيم، وأنا أقول لك إن هذا بعض الإعجاز العددي وليس الإعجاز كله، فهناك مجلدات وكتب تتكلم عن الإعجاز العددي والفلكي والكوني والطبي والجيولوجي والهندسي والعقلي...إلخ.وإن شاء الرحمن القدير،سيكون لنا لقاء آخر بإذن الله مع إعجازات القرآن الكريم.
فإذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكورة في القرآن وعدد كلمات البر، فسنحصل على المجموع كالتالي: 45.
وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة كالتالي:
1. مجموع كلمات البحر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
32 ÷ 45 × 100% = 71,11111111111%
2. مجموع كلمات البر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
13 ÷ 45 × 100% = 28,88888888889%
وهكذا بعد هذه المعادلة البسيطة، نحصل على هذا الناتج المعجز الذي توصل له القرآن من 14 قرناً، فالعلم الحديث توصل إلى أن:
نسبة المياه على الكرة الأرضية: 71,11111111111%
ونسبة اليابسة على الكرة الأرضية: 28,88888888889%
وإذا جمعنا العدد الأول مع العدد الثاني فإنا نحصل على الناتج = 100%
وهي مجموع نسبة الكرة الأرضية بالفعل، فما قولك بهذا الإعجاز! هل هذه صدفة؟ من علم محمد هذا الكلام كله؟ من علم النبي الأمي في الأربعين من عمره هذا الكلام؟
ولكني أقول لك: (وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، علمه شديد القوى)، فاسجد لربك شكراً لأنك من المسلمين، لأنك من حملة هذا الكتاب العظيم، وأنا أقول لك إن هذا بعض الإعجاز العددي وليس الإعجاز كله، فهناك مجلدات وكتب تتكلم عن الإعجاز العددي والفلكي والكوني والطبي والجيولوجي والهندسي والعقلي...إلخ.وإن شاء الرحمن القدير،سيكون لنا لقاء آخر بإذن الله مع إعجازات القرآن الكريم.
تعليق