نظرة الاسلام للمرأة
معركة الاسلام مع الغرب حول المرأة هي معركة بين النظرة الواقعية الهادفة المسؤولة للانسان والحياة . والنظرة العبثية اللاهية التي يمتاز بها الغرب . كم كان الاسلام حكيماً وعظيماً عندما اعطى للمرأة حقوقها كاملة وحفظ مكانتها وشرفها وعفتها , وصان كرامتها . واعتبرها كياناً له خصوصيته وكرامته وأوصى باكرامها ودعا الى الرقة والحنان في التعامل معها. قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ( من اخلاق الانبياء حب النساء ) .
وقال عليه الصلاة والسلام : مااكرم النساء الا كريم ولا أهانهم الا لئيم .
وقال الامام الصادق ع: رحم الله عبداً أحسن فيما بينه وبين زوجته فان الله عز وجل قد ملكه ناصيتها وجعله القيم عليها .
وقال رسول الله ( ص ) : لا تكرهوا البنات فانهن المؤنسات وقال ( ص ) العفاف زينة النساء .
وجاء في الحديث المأثور عن رسول الله ( ص ) : ( أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة ).
ويقول
الامام السجاد ع في رسالة الحقوق : واما حق زوجك فان تعلم ان الله جعلها سكناً وأنساً وواقية , كذلك كل واحد منكما يجب ان يحمد الله على صاحبه ويعلم ان ذلك نعمة منه ووجب ان يحسن صحبة نعمة الله ويكرمها ويرفق بها .
تمر علاقة المرأة بالرجل حسب التصور الاسلامي في قناة الحكم الشرعي , فيضبطها حتة لاتفقد رواءها وجمالها وسحرها بالانفلات من القيم . يضبطها ولايحد من طراوتها وصفاءه . قال تعالى : (ومن آياته ان خلق لكم من انفسكم أزواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة ).
في دنيانا ثروات معدنية نفيسة كالذهب والفضة والياقوت والمرجان وجواهر تبرق وتلمع وتشعشع ولكنها متاع زائل و لا شي يفوق العزة والكرامة والشرف فالحلي تزين جيد المرأة وهو الذهب يزين جسدها ولكن أهم من ذلك الذي يزين روح المرأة هو الايمان وجمال الروح والرقة والحب والحنان . الايمان يزين روح المرأة فتبدو واكثر جمالاً وأعز منالاً واكثر روعة بايمانها بالله سبحانه خالق الحياة وواهب الجمال والبهاء والنساء .
وقال عليه الصلاة والسلام : مااكرم النساء الا كريم ولا أهانهم الا لئيم .
وقال الامام الصادق ع: رحم الله عبداً أحسن فيما بينه وبين زوجته فان الله عز وجل قد ملكه ناصيتها وجعله القيم عليها .
وقال رسول الله ( ص ) : لا تكرهوا البنات فانهن المؤنسات وقال ( ص ) العفاف زينة النساء .
وجاء في الحديث المأثور عن رسول الله ( ص ) : ( أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة ).
ويقول
الامام السجاد ع في رسالة الحقوق : واما حق زوجك فان تعلم ان الله جعلها سكناً وأنساً وواقية , كذلك كل واحد منكما يجب ان يحمد الله على صاحبه ويعلم ان ذلك نعمة منه ووجب ان يحسن صحبة نعمة الله ويكرمها ويرفق بها .
تمر علاقة المرأة بالرجل حسب التصور الاسلامي في قناة الحكم الشرعي , فيضبطها حتة لاتفقد رواءها وجمالها وسحرها بالانفلات من القيم . يضبطها ولايحد من طراوتها وصفاءه . قال تعالى : (ومن آياته ان خلق لكم من انفسكم أزواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة ).
في دنيانا ثروات معدنية نفيسة كالذهب والفضة والياقوت والمرجان وجواهر تبرق وتلمع وتشعشع ولكنها متاع زائل و لا شي يفوق العزة والكرامة والشرف فالحلي تزين جيد المرأة وهو الذهب يزين جسدها ولكن أهم من ذلك الذي يزين روح المرأة هو الايمان وجمال الروح والرقة والحب والحنان . الايمان يزين روح المرأة فتبدو واكثر جمالاً وأعز منالاً واكثر روعة بايمانها بالله سبحانه خالق الحياة وواهب الجمال والبهاء والنساء .
تعليق