سلام من السلام عليكم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن إسماعيل بن الزبير ، عن عمرو بن ثابت ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : « من قرأ وأكثر من قراءة ( القارعة ) آمنه الله عزّوجلّ من فِتنة الدجّال أن يُؤمِن به ، ومن فَيح جَهَنّم يوم القيامة إن شاء الله تعالى » (١). ٦٨٨ ـ الطبرسي في مجمع البيان : قال صلىاللهعليهوآله : « من قرأ سورة ( القارعة ) ثقّل الله بها ميزانه يوم القيامة » (٢).
ورواه القطب الراوندي في لب اللباب : عنه صلىاللهعليهوآله ، مثله ، وزاد : « ومن قرأها عند النوم كفي » (٣).
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٥٣ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥٩ / ٧٨٩٩.
(٢) مجمع البيان ٥ : ٥٣٠ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٦٨ / ٤٩٥٧.
(٣) مخطوط ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٦٨ / ذيل ح ٤٩٥٧.
٦٨٩ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه السورة ثقّل الله مِيزانه من الحسنات يوم القيامة.
ومن كتبها وعلّقها على مُحَارف (١) مُعْسِر من أهله وخَدمه ، فتح الله على يديه ورزقه » (٢).
٦٩٠ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من كتبها وعلّقها على مُحارَف ، سهّل الله عليه أمره » (٣).
٦٩١ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « إذا عُلّقت على من تَعَطّل وَكَسَدت سِلعته ، رَزَقه الله تعالى نَفاق سِلعته ، وكذا كُلّ من أدمن في قراءتها فَعَلَتْ به ذلك بإذن الله تعالى » (٤).
__________________
(١) رجل مُحَارف : أي محدود محروم ، وقد حورف كسب فلان : إذا شدّد عليه في معاشه. الصحاح ٤ : ١٣٤٢ ـ حرف.
(٢) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٧٣٩ / ١١٨٤٧.
(٣) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٧٣٩ / ١١٨٤٨.
(٤) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٧٣٩ / ١١٨٤٩.
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن إسماعيل بن الزبير ، عن عمرو بن ثابت ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : « من قرأ وأكثر من قراءة ( القارعة ) آمنه الله عزّوجلّ من فِتنة الدجّال أن يُؤمِن به ، ومن فَيح جَهَنّم يوم القيامة إن شاء الله تعالى » (١). ٦٨٨ ـ الطبرسي في مجمع البيان : قال صلىاللهعليهوآله : « من قرأ سورة ( القارعة ) ثقّل الله بها ميزانه يوم القيامة » (٢).
ورواه القطب الراوندي في لب اللباب : عنه صلىاللهعليهوآله ، مثله ، وزاد : « ومن قرأها عند النوم كفي » (٣).
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٥٣ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥٩ / ٧٨٩٩.
(٢) مجمع البيان ٥ : ٥٣٠ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٦٨ / ٤٩٥٧.
(٣) مخطوط ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٦٨ / ذيل ح ٤٩٥٧.
٦٨٩ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه السورة ثقّل الله مِيزانه من الحسنات يوم القيامة.
ومن كتبها وعلّقها على مُحَارف (١) مُعْسِر من أهله وخَدمه ، فتح الله على يديه ورزقه » (٢).
٦٩٠ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من كتبها وعلّقها على مُحارَف ، سهّل الله عليه أمره » (٣).
٦٩١ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « إذا عُلّقت على من تَعَطّل وَكَسَدت سِلعته ، رَزَقه الله تعالى نَفاق سِلعته ، وكذا كُلّ من أدمن في قراءتها فَعَلَتْ به ذلك بإذن الله تعالى » (٤).
__________________
(١) رجل مُحَارف : أي محدود محروم ، وقد حورف كسب فلان : إذا شدّد عليه في معاشه. الصحاح ٤ : ١٣٤٢ ـ حرف.
(٢) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٧٣٩ / ١١٨٤٧.
(٣) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٧٣٩ / ١١٨٤٨.
(٤) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٧٣٩ / ١١٨٤٩.
تعليق