تويت
جمعة عبد الله الرضيع
اختتمت اللجنة الفاطمية بالحسينية الزينبية – العوامية - مهرجان الطفل الرضيع (العالمي) يوم الجمعة عند الثامنة صباحاً والذي يركز على حقوق الطفل المهضومة من خلال إبراز مظلومية عبد الله الرضيع (ع) الذي استشهد يوم عاشوراء في حجر والده الحسين(ع). ويذكر بأن إحياء هذا اليوم جاء بأمر من الإمام الرضا (ع) أن يتم تخصيص أول جمعة من شهر محرم لإحياء ذكرى استشهاده.
تضمن المهرجان فعاليات عديدة ومنها حيث تفرع إلى قسمين:
أولا، القسم العبادي والذي تضمن تلاوة القرآن الكريم، دعاء الندبة، وبعض الأدعية بالإضافة إلى الدعاء الموحد وهو قراءة دعاء الحجة (عج) حيث تقوم جميع اللجان في العالم بقراءة هذا الدعاء في الوقت المحدد احتجاجاً لمقتل هذا الطفل الرضيع.
أما الجزء الثاني فقد افتتح بكلمة للأخت(أم محمد صادق) ، ومن ثم تخلله فقرات متفرعة كإلقاء بعض الخواطر واللطميات التي تندب وترثي عبد الله الرضيع (ع). كما قامت براعم الفاطميات بعمل مشهد تمثيلي بعنوان (عبد الله في أحضان الخامسة).
وتقول منظمة المهرجان أم محمد المزين: شهد المهرجان حضوراً من داخل المنطقة وكان للحضور من خارج المنطقة النصيب الأكبر.
اختتم المجلس بقراءة لمقتل عبد الله الرضيع (ع) ومن ثم خرجت النساء وفي مقدمتهن الأطفال في موكبهن المهيب الأول ابتداءً من الحسينية الزينبية وانتهاءً بمسجد العباس (ع) ثم العودة مرة أخرى إلى نقطة البدء ليلتحقن بالركب الثاني الذي انتهى بأذان الظهر يسيرون بهتافات الولاء والإجابة (لبيك يا حسين) (لبيكِ يا زهراء).
اختتام المهرجان العالمي للطفل الرضيع
تقرير: فاطمة أحمد الشيخ أحمد اختتمت اللجنة الفاطمية بالحسينية الزينبية – العوامية - مهرجان الطفل الرضيع (العالمي) يوم الجمعة عند الثامنة صباحاً والذي يركز على حقوق الطفل المهضومة من خلال إبراز مظلومية عبد الله الرضيع (ع) الذي استشهد يوم عاشوراء في حجر والده الحسين(ع). ويذكر بأن إحياء هذا اليوم جاء بأمر من الإمام الرضا (ع) أن يتم تخصيص أول جمعة من شهر محرم لإحياء ذكرى استشهاده.
تضمن المهرجان فعاليات عديدة ومنها حيث تفرع إلى قسمين:
أولا، القسم العبادي والذي تضمن تلاوة القرآن الكريم، دعاء الندبة، وبعض الأدعية بالإضافة إلى الدعاء الموحد وهو قراءة دعاء الحجة (عج) حيث تقوم جميع اللجان في العالم بقراءة هذا الدعاء في الوقت المحدد احتجاجاً لمقتل هذا الطفل الرضيع.
أما الجزء الثاني فقد افتتح بكلمة للأخت(أم محمد صادق) ، ومن ثم تخلله فقرات متفرعة كإلقاء بعض الخواطر واللطميات التي تندب وترثي عبد الله الرضيع (ع). كما قامت براعم الفاطميات بعمل مشهد تمثيلي بعنوان (عبد الله في أحضان الخامسة).
وتقول منظمة المهرجان أم محمد المزين: شهد المهرجان حضوراً من داخل المنطقة وكان للحضور من خارج المنطقة النصيب الأكبر.
اختتم المجلس بقراءة لمقتل عبد الله الرضيع (ع) ومن ثم خرجت النساء وفي مقدمتهن الأطفال في موكبهن المهيب الأول ابتداءً من الحسينية الزينبية وانتهاءً بمسجد العباس (ع) ثم العودة مرة أخرى إلى نقطة البدء ليلتحقن بالركب الثاني الذي انتهى بأذان الظهر يسيرون بهتافات الولاء والإجابة (لبيك يا حسين) (لبيكِ يا زهراء).