سلام من السلام عليكم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده ، عن الحسن ، عن أبان بن عبدالملك ، عن كرّام الخثعمي ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : « من قرأ ( إذَا جَآءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ ) في نافلة أو فريضة ، نصره الله على جميع أعدائه ، وجاء يوم القيامة ومعه كتاب يَنْطِق ، قد أخرَجه الله من جَوفِ قَبْرِه فيه أمان مِن جسر جَهنّم ومن النار ، ومن زفير جهنّم ، فلا يمُرّ على شيء يوم القيامة إلاّ بشّره وأخبره بكلّ خير حَتّى يَدخُل الجنّة ، ويُفْتَح له في الدنيا من أسباب الخير ما لم يتمَنَّ ولم يخطر على قلبه »
(١). __________________
(١) ثواب الأعمال : ١٥٥ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ١٤٥ / ٧٥٧٤ ، وورد أيضاً في مجمع البيان ٥ : ٥٥٣.
٧٣٧ ـ فقه الإمام الرضا عليهالسلام : « ومن قرأ ( إذا جاء نصر الله ) في نافلته أو فريضته ، نصره الله على جميع أعدائه وكفاه المهم » (١).
٧٣٨ ـ القطب الراوندي في لب اللباب : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة ( النصر ) اُعطي من الأجر كمن شهد مع النّبيّ صلىاللهعليهوآله يوم فتح مكّة » (٢).
٧٣٩ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة أُعطي من الأجر كمَن شَهد مع النبيّ صلىاللهعليهوآله يوم فتح مكة ، ومن قرأها في صلاة وصلّى بها بعد الحمد قُبلت صلاته منه أحسن قَبول » (٣).
٧٤٠ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من قرأها في صلاته ، قُبِلت بأحسن قبول » (٤).
٧٤١ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من قرأها عند كلّ صلاة سبع مرّات ، قُبِلت منه الصلاة أحسن قبول » (٥).
__________________
(١) فقه الإمام الرضا عليهالسلام : ٣٤٤ ، وعنه في البحار ٩٢ : ٣٤٣ / ٢ ، وورد أيضاً في مكارم الأخلاق ٢ : ١٨٧ / ٢٥٠٧.
(٢) مخطوط ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٦٩ / ٤٩٦٧ ، وورد أيضاً في مجمع البيان ٥ : ٥٥٣.
(٣) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٧٨٣ / ١١٩٦٥.
(٤) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٧٨٣ / ١١٩٦٦.
(٥) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٧٨٣ / ١١٩٦٧.
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده ، عن الحسن ، عن أبان بن عبدالملك ، عن كرّام الخثعمي ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : « من قرأ ( إذَا جَآءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ ) في نافلة أو فريضة ، نصره الله على جميع أعدائه ، وجاء يوم القيامة ومعه كتاب يَنْطِق ، قد أخرَجه الله من جَوفِ قَبْرِه فيه أمان مِن جسر جَهنّم ومن النار ، ومن زفير جهنّم ، فلا يمُرّ على شيء يوم القيامة إلاّ بشّره وأخبره بكلّ خير حَتّى يَدخُل الجنّة ، ويُفْتَح له في الدنيا من أسباب الخير ما لم يتمَنَّ ولم يخطر على قلبه »
(١). __________________
(١) ثواب الأعمال : ١٥٥ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ١٤٥ / ٧٥٧٤ ، وورد أيضاً في مجمع البيان ٥ : ٥٥٣.
٧٣٧ ـ فقه الإمام الرضا عليهالسلام : « ومن قرأ ( إذا جاء نصر الله ) في نافلته أو فريضته ، نصره الله على جميع أعدائه وكفاه المهم » (١).
٧٣٨ ـ القطب الراوندي في لب اللباب : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة ( النصر ) اُعطي من الأجر كمن شهد مع النّبيّ صلىاللهعليهوآله يوم فتح مكّة » (٢).
٧٣٩ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة أُعطي من الأجر كمَن شَهد مع النبيّ صلىاللهعليهوآله يوم فتح مكة ، ومن قرأها في صلاة وصلّى بها بعد الحمد قُبلت صلاته منه أحسن قَبول » (٣).
٧٤٠ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من قرأها في صلاته ، قُبِلت بأحسن قبول » (٤).
٧٤١ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من قرأها عند كلّ صلاة سبع مرّات ، قُبِلت منه الصلاة أحسن قبول » (٥).
__________________
(١) فقه الإمام الرضا عليهالسلام : ٣٤٤ ، وعنه في البحار ٩٢ : ٣٤٣ / ٢ ، وورد أيضاً في مكارم الأخلاق ٢ : ١٨٧ / ٢٥٠٧.
(٢) مخطوط ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٦٩ / ٤٩٦٧ ، وورد أيضاً في مجمع البيان ٥ : ٥٥٣.
(٣) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٧٨٣ / ١١٩٦٥.
(٤) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٧٨٣ / ١١٩٦٦.
(٥) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ٧٨٣ / ١١٩٦٧.
تعليق