بسم الله الرحمن الرحيم
قال ابراهيم ابن مهزيا ر: فلما ان رايته بدرته بالسلام ، فرد علي احسن ما سلمت عليه وشافهني وسالني عن اهل العراق ، فقلت سيدي لبسوا جلباب الذلة وهم بين قوم اذلا فقال لي يا ابن مهزيار لتملكونهم كما ملكوكم وهم يوميذ اذلا فقلت ياسيدي لقد بعد الوطن وطال المطلب فقال ياابن مهزيار ابي، ابو محمد، عهد الي ان لا اجاور قوماً غضب الله عليهم ولهم الخزي في الدنيا والاخرة ولهم عذاب اليم وامرني ان لااسكن من الجبال الا وعرها ولا من البلاد الا قفرها... والله مولاكم اظهر التقيه ، فوكلها بي ، فانا في التقية الي يوم يوذن لي فاخرج)(غيبة الشيخ الطوسي ،ص226الزام الناصب ص108)
قال ابراهيم ابن مهزيا ر: فلما ان رايته بدرته بالسلام ، فرد علي احسن ما سلمت عليه وشافهني وسالني عن اهل العراق ، فقلت سيدي لبسوا جلباب الذلة وهم بين قوم اذلا فقال لي يا ابن مهزيار لتملكونهم كما ملكوكم وهم يوميذ اذلا فقلت ياسيدي لقد بعد الوطن وطال المطلب فقال ياابن مهزيار ابي، ابو محمد، عهد الي ان لا اجاور قوماً غضب الله عليهم ولهم الخزي في الدنيا والاخرة ولهم عذاب اليم وامرني ان لااسكن من الجبال الا وعرها ولا من البلاد الا قفرها... والله مولاكم اظهر التقيه ، فوكلها بي ، فانا في التقية الي يوم يوذن لي فاخرج)(غيبة الشيخ الطوسي ،ص226الزام الناصب ص108)
تعليق