خطوات تنظيم العلاقة الزوجيـــــة الصالحــــــة **
أ- الترغيب بالـــــــــــزواج : قال تعالى: «هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ » اللِّباس هو أقرب شيء للجسد،
وهو يحميه من البرد ويقيه من الحرّ، ويحفظه من بعض المخاطر، ويستر عي...وبه، ويُزيِّنه، فالزوجان
يحفظ كلّ منهما الآخر ويوفِّر له سُبُل الراحة والطمأنينة ، وكل منهما زينة لصاحبه، والارتباط بينهما ليس
ماديّاً فقط ، بل هو معنوي يقوم على المودّة والرحمة، والتعاون على البرّ والتقوى أيضاً .
ب- هدية المهر: قال تعالى: «وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا »
- أعطوا النِّساء مهورهنّ عطيّة عن طيب نفس ، فإذا وهبنَ لكم شيئاً من صِداقهنّ (مهرهنّ)
فخذوا ذلك الشيء الموهوب حلالاً طيِّباً. والمهر حقّ المرأة لا يجوز التجاوز عليه بأيِّ شكلٍ من الأشكال .
ح- زواج الصّالحين : قال تعالى: «الطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ
- حتى يكون الزواج صالحاً، لابدّ من تجانس الأشكال وتوافق الطِّباع، فالآية ليست في وارد الحديث
عن حتمية اجتماعيّة، بل في سياق التأكيد على ضرورة اختيار الزوج الصالح زوجة صالحة
حتى ينجبا الذريّة الصالحة التي ترفد المجتمع الصالح وتنمِّيه .
د- قيومة الرّجل : قال تعالى: «الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ »
- من أجل صلاح الأسرة وتماسك البناء الأسريّ، جعل الله سبحانه الرِّجال قائمين على النساء في
الإنفاق والتّوجيه والرعاية تماماً كما يقوم الراعي على رعيّته، إنّه المدير وهي معاونه.
ذ- مراعاة أسرار البيت والزوجيّة : قال تعالى: «وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ »
.
- إفشاء الزوجة لأسرار زوجها معصية، على المرأة الصالحة أن تحذر منها، فهي مؤتمنة على
أسراره كأتمانها على أمواله وكأتمانها على طهارة بيته وسمعته من أن تلوّث بما يُسيء إليها.
وأسرار الزوجة كذلك مصونة لا يجوز للزوج أن يفشيها، والبيوت – كما يُقال – أسرار والمجالس بالأمانات
أ- الترغيب بالـــــــــــزواج : قال تعالى: «هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ » اللِّباس هو أقرب شيء للجسد،
وهو يحميه من البرد ويقيه من الحرّ، ويحفظه من بعض المخاطر، ويستر عي...وبه، ويُزيِّنه، فالزوجان
يحفظ كلّ منهما الآخر ويوفِّر له سُبُل الراحة والطمأنينة ، وكل منهما زينة لصاحبه، والارتباط بينهما ليس
ماديّاً فقط ، بل هو معنوي يقوم على المودّة والرحمة، والتعاون على البرّ والتقوى أيضاً .
ب- هدية المهر: قال تعالى: «وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا »
- أعطوا النِّساء مهورهنّ عطيّة عن طيب نفس ، فإذا وهبنَ لكم شيئاً من صِداقهنّ (مهرهنّ)
فخذوا ذلك الشيء الموهوب حلالاً طيِّباً. والمهر حقّ المرأة لا يجوز التجاوز عليه بأيِّ شكلٍ من الأشكال .
ح- زواج الصّالحين : قال تعالى: «الطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ
- حتى يكون الزواج صالحاً، لابدّ من تجانس الأشكال وتوافق الطِّباع، فالآية ليست في وارد الحديث
عن حتمية اجتماعيّة، بل في سياق التأكيد على ضرورة اختيار الزوج الصالح زوجة صالحة
حتى ينجبا الذريّة الصالحة التي ترفد المجتمع الصالح وتنمِّيه .
د- قيومة الرّجل : قال تعالى: «الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ »
- من أجل صلاح الأسرة وتماسك البناء الأسريّ، جعل الله سبحانه الرِّجال قائمين على النساء في
الإنفاق والتّوجيه والرعاية تماماً كما يقوم الراعي على رعيّته، إنّه المدير وهي معاونه.
ذ- مراعاة أسرار البيت والزوجيّة : قال تعالى: «وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ »
.
- إفشاء الزوجة لأسرار زوجها معصية، على المرأة الصالحة أن تحذر منها، فهي مؤتمنة على
أسراره كأتمانها على أمواله وكأتمانها على طهارة بيته وسمعته من أن تلوّث بما يُسيء إليها.
وأسرار الزوجة كذلك مصونة لا يجوز للزوج أن يفشيها، والبيوت – كما يُقال – أسرار والمجالس بالأمانات
تعليق